العاصمة الصينية بكين والمناطق المجاورة ستشهد هذا الأسبوع موجة ضباب دخاني

بكين – يتوقع أن تشهد العاصمة الصينية بكين والمناطق المجاورة موجة ضباب دخاني هذا الأسبوع، فيما ستعرف أجزاء من مناطق شمال غربي الصين تساقطات ثلجية، وذلك حسب المركز الوطني للأرصاد الجوية.

وأبرز المركز أن جبهة هوائية باردة ستضرب منطقة شينجيانغ الويغورية الذاتية الحكم بشمال غربي الصين مصحوبة برياح قوية وانخفاض بدرجات الحرارة ما بين 6 إلى 8 درجات مئوية.

أما بكين والمناطق المجاورة فستشهد موجة ضباب دخاني ما بين يومي الأحد والأربعاء ستضعف تدريجيا مع بدء هطول الأمطار وموجة البرد المتوقع أن تشهدها في وقت متأخر من يوم الأربعاء وحتى الخميس المقبلين.

كما ستهطل الأمطار على أجزاء من مناطق جنوبي الصين بما فيها مقاطعة جيانغشي ومنطقة قوانغشي لقومية تشوانغ بجنوبي الصين.

————————–

–  أكد علماء أن شمال فيتنام تعد إحدى المناطق التي تكثر فيها نباتات ما قبل التاريخ في شرق آسيا، وهي موطن لأصناف وجدت منذ مئات الملايين السنين.

وجاء هذا الإعلان عقب دراسة أجريت بين 2016 و 2018 من قبل 45 عالما دوليا من تسعة بلدان، وضمنها علماء معهد علم البيئة في فيتنام.

وجمع العلماء بيانات عن العينات الأحفورية والتوزيع السكاني الحالي لـ 433 نوعا من النباتات القديمة، والتي مكنت من اكتشاف تقلبات في توزيعها على مر السنين.

——————–

– من المقرر أن تبدأ ثلاثة فرق من الخبراء والعلماء حملة شاملة، ابتداء من 18 نونبر، تهدف إلى إحصاء الدلافين الغانجية المهددة بالانقراض على طول نهر الغانجا، على بعد 1000 كيلومتر، ورافديه الرئيسيان جانداك وغاغرا في ولاية بيهار (شمال شرق الهند).

ويتطلع العلماء إلى معرفة العدد الدقيق لهذه الدلافين بحلول منتصف دجنبر، بعد الانتهاء من التعداد الشامل الأول من هذا النوع، وفق ما أعلن مسؤولون يوم الأحد.

وسيمكن هذا البحث السلطات من بلورة سياسات للحفاظ على هذا النوع وضمان عدم انخفاض عدد الدلافين في هذا الموطن الطبيعي.

———————

–  لقى سبعة قرويين مصرعهم مساء السبت فى انزلاق أرضى فى مقاطعة نياس سيلتان بإقليم سومطرة الشمالى بإندونيسيا، جسب ما أعلن الرئيس الإقليمي لوكالة تدبير الكوارث الطبيعية، ريديل اير لوبيس.

وأبرز أن الأمطار الغزيرة تسببت فى انهيار أرضى على تل يبلغ ارتفاعه 100 متر يطل على قرية سوكامجو ، مضيفا أن منزلا بالكامل تعرض للطمر .

وقامت السلطات الإندونيسية بإجلاء جميع السكان الذين يعيشون على جانب التل تحسبا لخطر انهيارات أرضية جديدة.