محافظة القاهرة تطلق حملة نظافة لجمع النفايات في شوارع و مدارس و حدائق و الطريق العام بالمدينة

  القاهرة – أطلقت محافظة القاهرة أمس الجمعة، حملة نظافة لجمع النفايات في شوارع و مدارس و حدائق و الطريق العام بالمدينة.

ونقلت وسائل إعلام محلية، عن محافظ القاهرة عاطف عبدالحميد، قوله، في كلمة بالمناسبة، إن هذه الحملة البيئية تهدف إلى تنمية الوعي الإيجابي لدى المواطنين بعدم إلقاء المخلفات في الشوارع أو المدارس أو الحدائق ، وإقناعهم بالممارسات السليمة والسلوك الحميد ونشر ثقافة التغيير ، وكذا توعية المواطن بأهمية مساعدة الأجهزة التنفيذية في إنجاز خططها لرفع كفاءة النظافة بشوارع المدينة.

/////////////////////////////////////

القاهرة  – بحث وزير البيئة المصري، خالد فهمي، أمس الجمعة، مع وفد من الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة، سبل دعم الاتحاد عملية تنظيم مؤتمر التنوع البيولوجي الذي ستحتضنه مصر خلال هذه السنة.

ونقلت وسائل إعلام محلية اليوم، عن فهمي، قوله في تصريح صحفي، إن الاتحاد هو من الهيئات الأهلية ذات الخبرة والتأثير العالمي فيما يخص التنوع البيولوجي، مضيفا أن بلاده ستعمل خلال هذا المؤتمر على استعراض منهجية جديدة في الدمج بين اتفاقيتي التنوع البيولوجي والتغيرات المناخية ، وكذا كيفية دمج التنوع البيولوجي في خطط القطاعات الاقتصادية.

يشار إلى أن الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة، المحدث سنة 1948 والمتواجد مقره بسويسرا ، يضم أزيد من 1200 منظمة، منها 200 منطمة حكومية ، و11 ألف من العلماء والخبراء في مجال المحافظة على البيئة ، وذلك من نحو 160 بلدا.

//////////////////////////////////////

دبي/ بحث الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي سعيد محمد الطاير أمس في دبي مع نائبة وزير الطاقة بكوستاريكا إيريني كانياس سبل تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين واستكشاف آفاق جديدة لتبادل الخبرات والفرص الاستثمارية المتاحة في دولة الإمارات وإمارة دبي على وجه الخصوص ضمن قطاعات الطاقة لا سيّما الطاقة النظيفة والمتجددة.

وذكرت تقارير إخبارية أن الطاير  أكد بالمناسبة حرص هيئة كهرباء ومياه دبي على فتح آفاق جديدة للتعاون مع الشركات والمؤسسات الكوستاريكية في مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة والاستدامة البيئية والابتكار، مستعرضاً استراتيجية دبي للطاقة النظيفة  وأهدافها الطموحة المتمثلة في توفير 75 بالمئة من طاقة دبي من مصادر نظيفة بحلول عام 2050 .

من جهتها أبدت إيريني كانياس اهتمامها باستكشاف آفاق جديدة لتعزيز التعاون المشترك بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية كوستاريكا في مجالات الطاقة، مبرزة أن كوستاريكا تنتج حالياً معظم طاقتها بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة أبرزها الطاقة الكهرومائية.

////////////////////////////////////

الرياض/ وفرت وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية 400 كيلوغرام من الأكياس الصديقة للبيئة والقابلة للتحلل، ضمن مبادرة “لا ترمِ الكيس”، التي تستهدف رواد ومرتادي القرية التراثية في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الذي يقام حاليا في الصياهد الجنوبية للدهناء.

وأوضح منسق الإدارة العامة لشؤون الزراعة في منطقة الرياض حسام الشهري، أن الوزارة وزعت أكياس قابلة للتحلل في القرية التراثية، وصديقة للبيئة مغايرة للأكياس العادية السائدة، من خلال فترة تحللها القصيرة وتحولها إلى المواد الأساسية غير الضارة في البيئة.

واشار إلى أن هذه الأكياس تسهم في حماية البيئة، بخلاف الأكياس السائدة التي تشوه المنظر، وتؤدي إلى مشاكل صحية وبيئية، لافتا إلى أن الوزارة تعمل على نقل المبادرة وتعميمها من خلال معرض يقام بالتنسيق مع عدد من الجامعات السعودية.

وتروم إدارة المهرجان من خلال مبادرة “لا ترم الكيس”، إلى تنمية الشراكة الاجتماعية والحكومية وتنمية المسؤولية الاجتماعية، والحد من هدر الطاقة وإعادة تدويرها، إضافة إلى الحد من تأثير المخلفات وأكياس البلاستيك السلبي على الثروة الحيوانية والنباتية.

//////////////////////////////////

الدوحة/ كشف الرئيس التنفيذي للمنظمة الخليجية للبحث والتطوير، يوسف الحر، عن بلوغ استثمارات مشاريع الأبنية الخضراء في السوق القطري مستوى 500 مليار ريال (دولار أمريكي يساوي 3.6398 ريال).

وأكد المسؤول القطري، في حديث لصحيفة (الشرق) المحلية، أن المباني الخضراء في قطر آخذة في الانتشار، بتحفيز من توجه حكومي لانشاء جميع المباني الحكومية وفق منظومة “جي ساس” للاستدامة، لافتا الى أن مساحة المشاريع المسجلة للحصول على شهادة “جي ساس” على مستوى المدن والمخططات الحضرية، تقدر بالمليار ونصف المليار قدم مربعة، بينما تقدر المساحة الكلية للمباني بما يزيد على مائة مليون قدم مربعة.

وأوضح أن المشاريع الخضراء المسجلة للحصول على شهادات “جي ساس” تشمل جميع ملاعب بطولة كأس العالم 2022، ومحطات شبكة القطارات، ومشاريع النفع العام كالمدارس والمراكز الصحية والمساجد والمنشآت الإدارية ومنشآت ميناء حمد الدولي ومدينة لوسيل (شمال الدوحة).

وأشار الحر الى أن المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، وهي هيئة قطرية، تعمل بالتعاون مع الوزارات المعنية وعدد من الشركاء من داخل وخارج قطر، على “نشر معايير الاستدامة في مجالات المباني والهندسة المعمارية وفي قطاع الطاقة لترشيد الاستهلاك بما من شأنه أن “يساهم في تعزيز نهضة قطر العمرانية وتوفير الموارد الأحفورية وادخارها للأجيال المقبلة”.

/////////////////////////////////

المنامة/  أطلقت بلدية المنطقة الشمالية، مؤخرا، مشروع “أمناء البيئة”، والذي يرتكز على تشكيل مجموعة من المواطنين النشطين في المجال البيئي للقيام بدور طلائعي في حماية البيئة ونشر التوعية المجتمعية في هذا المجال.

ويتأسس المشروع،  الذي يعتبر الأول من نوعه في البحرين، على عدة دعائم، أهمها نشر الوعي العام في أوساط المواطنين بشأن أخطار التلوث البيئي، وممارسة دور رقابي في مجال حماية البيئة، وحماية الممتلكات العامة من الحدائق والسواحل، والمحافظة على النظافة بالقرى، والتقليل من عدد المخالفات البلدية.

وأوضح رئيس المجلس البلدي للمنطقة الشمالية، محمد بوحمود، أن “أمناء البيئية” هو مشروع مجتمعي يقوم على تحفيز المواطنين المهتمين بالمجال البيئي وإشراك المتطوعين منهم في العمل البلدي الذي يهدف الى حماية البيئة في مجموع النفوذ الترابي للبلدية.

وأضاف أن “هذه الخطوة تأتي متناغمة مع رؤية 2030 وبرنامج الحكومة في إنماء القطاع البيئي والزراعي”، مشيرا إلى أن هذا المشروع هو مشروع مجتمعي بامتياز يقوم على تحفيز المواطنين المهتمين بالجانب البيئي والمتطوعين منهم إلى الانخراط في حماية البيئة وإشراكهم في العمل التي تقوم به البلدية في هذا المجال .

وقال بوحمود، في هذا الصدد،  “نسعى من خلال المشروع إلى خلق مبادرات مجتمعية للحد من المخلفات البيئية وتوعية المجتمع بأهمية الحفاظ على الأنظمة والقوانين التي وضعت من أجل حماية البيئة”.

//////////////////////////////////

بيروت / قالت الأخصائية في الإدارة البيئية بالجامعة الأمريكية ببيروت، سمر خليل، إن الحل المناسب لمعالجة النفايات في لبنان يتمثل في العمل على التخفيف من إنتاج النفايات، والفرز من المصدر، والتقليل من استعمال البلاستيك، ووضع ضريبة على أكياس (النايلون)، وإيجاد محفزات اقتصادية، وتوسيع معامل الفرز والتسبيخ، بالتعاون مع البلديات.

واعبرت المختصة أن المحارق ليست الحل الأنسب لمشكلة لنفايات التي يعاني منها لبنان، ذلك أنها لا تسمح بعملة الفرز، كما أن نسبة 53 في المائة منها عضوية ومليئة بالرطوبة، مشيرة إلى أن المحارق ستحرم 7000 أسرة تعيش على عائدات إعادة التدوير في المصانع، إذ أن المواد التي يتم حرقها ستتسبب بخسارة للصناعيين الذين يضطرون إلى استيراد الورق والنفايات من الخارج.

وأكدت أن تقنية المحارق التي بدأ العمل بها منذ 2010 في كل من بيروت وجبل لبنان والمدن الكبيرة، “ليست أفضل الحلول بل الأعلى كلفة”.