أخبارالدنمارك توقع مؤخرا اتفاقا لتوفير تكنولوجيا تنقية المياه لولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة

أخبار

25 سبتمبر

الدنمارك توقع مؤخرا اتفاقا لتوفير تكنولوجيا تنقية المياه لولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة

 كوبنهاغن – وقعت الدنمارك مؤخرا اتفاقا لتوفير تكنولوجيا تنقية المياه لولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة، وهي الصفقة التي يمكن أن تجلب الملايين لاقتصاد هذا البلد الإسكندنافي.

وستنفق ولاية كاليفورنيا ملايين الدولارات، خلال السنوات القليلة المقبلة، من أجل تحسين جودة المياه والتقليص من النفايات.

وذكرت وزارة الأغذية والبيئة بالدنمارك، في بيان لها، أن الاتفاقية التي وقعها الوزير المكلف بالقطاع، إسبين لوند لارسن، ستتيح للشركات الدنماركية فرصة المشاركة في هذا التطور.

وأشار الوزير إلى أن سوق كاليفورنيا يعتبر مثاليا لتكنولوجيا المياه الدنماركية، مبرزا أن صادرات القطاع إلى الولايات المتحدة بلغت مليار كرونة (161 مليون دولار).

وأكد أنه مع هذا الاتفاق “سنضمن الوصول إلى 52 مليار كرونة (8.4 مليار دولار) خلال السنوات المقبلة في ولاية كاليفورنيا وحدها، ومن الواضح أن هناك إمكانات كبيرة”.

ويرجع هذا المبلغ إلى حزمة من الإجراءات لتحسين المياه التي اعتمدت في سنة 2014 من قبل ولاية كاليفورنيا حيث استهلاك المياه يمثل ضعف استهلاك الدنمارك.

======================

أطلقت وزارة الأغذية والبيئة في الدنمارك دراسة لتحديد كمية الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في مياه الشرب في البلاد، وذلك أنه تم، خلال الأسبوع الماضي، اكتشاف وجودها في بعض العينات.

وقال وزير الأغذية والبيئة، اسبين لوند لارسن، “إننا في حاجة إلى توضيح ما إذا كانت الجزيئات البلاستيكية الدقيقة موجودة في مياه الشرب، ولسوء الحظ لا نعرف الكثير عنها”.

وأضاف أن الباحثين يتفقون على أنه “لا توجد لغاية الآن طريقة قياس دقيقة، لذلك دعمنا تطوير طريقة موثوق بها، وأتوقع أن تكون جاهزة للاستخدام قبل عدة أشهر، وسأطلب من وكالة حماية البيئة قياس الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في مياه الشرب في أقرب وقت ممكن”.

وأكد أنه ستدمج نتائج هذه الإجراءات، التي سيتم الكشف عنها في بداية سنة 2018، ضمن مخطط عمل مستقبلي يتعلق بالجزيئات البلاستيكية.

كما سيتم تقاسم النتائج والخبرات مع بقية بلدان الاتحاد الأوروبي بهدف المساعدة على وضع استراتيجية أوروبية في هذا المجال.

=======================

تستضيف العاصمة الدنماركية من 27 إلى 29 أبريل 2021 قمة “ويندوروب” التي ستجمع، خلال ثلاثة أيام، أكثر من 10 آلاف شخص، من بينهم ممثلين عن الشركات وفاعلين في مجال صناعة طاقة الرياح البحرية.

وتتمتع الدنمارك بميزة تنافسية في مجال طاقة الرياح، وسيشكل اختيار كوبنهاغن لاستضافة هذه القمة فرصة لعرض خبرات البلاد في هذا القطاع.

وأكد وزير الطاقة والخدمات العمومية والمناخ الدنماركي، لارس كريستيان ليلهولت، أن هذا اللقاء سيمكن من إظهار “إلى أي مدى وصلنا في مجال الطاقات المتجددة، ليس فقط من حيث الانتقال إلى مجتمع أكثر خضرة، بل أيضا من حيث الحلول التي يمكن أن نقدمها للسوق العالمية”.

وترتكز القمة على مؤتمرات مماثلة عقدت خلال سنتي 2012 و2015، حينما احتضنت مدينة كوبنهاغن أيضا لقاءات للفاعلين في مجال طاقة الرياح في العالم.

وقال المدير العام للجمعية الدنماركية لطاقة الرياح، يان هيليبيرغ، “أنا فخور بشكل لا يصدق لأننا سنستضيف مرة أخرى الفاعلين في طاقة الرياح في الدنمارك”.

وأبرز أن بلاده تتمتع بخبرة فريدة في مجال طاقة الرياح، وبالتالي، تعتبر كوبنهاغن الخيار الطبيعي لاستضافة قمة “ويندوروب” خلال سنة 2021.
هلسنكي / بلغ إجمالي استهلاك الطاقة في فنلندا خلال النصف الأول من سنة 2017 نحو 686 بيتاجول، أي ما يناهز مستوى نفس الفترة من السنة الماضية.

وذكر بلاغ للمعهد الوطني للإحصاء، أن استهلالك الكهرباء بلغ، خلال الفترة من يناير إلى يونيو 2017، نحو 44 تيراواط/ساعة، أي نفس المستوى المسجل خلال السنة الماضية.

كما ظلت انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون لقطاع الطاقة دون تغيير مقارنة مع السنة الماضية.

وانخفض استهلاك الغاز الطبيعي بنسبة 7 في المائة خلال النصف الأول من السنة الجارية، في حين انخفض استهلاك الفحم بشكل طفيف بنسبة 1 في المائة.

وظل استهلاك النفط عند نفس مستوى السنة الماضية، وارتفع استهلاك الوقود الخشبي بنسبة 4 في المائة.

وأكد المصدر ذاته أن حجم الكهرباء المنتجة من الطاقة المائية كان أقل بنسبة 20 في المائة، مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2016.

وارتفع صافي واردات الكهرباء بنسبة 11 في المائة، مقارنة بالسنة الماضية، وبلغت حصتها من إجمالي الاستهلاك 24 في المائة.

وارتفعت الكهرباء المنتجة من خلال طاقة الرياح بنسبة 87 في المائة، لتزيد حصتها من إجمالي الاستهلاك بنسبة 5 في المائة.

وتم خلال النصف الأول من سنة 2017 استيراد منتجات الطاقة المختلفة إلى فنلندا بمبلغ 4.4 مليار أورو، أي بزيادة بنحو 31 في المائة، مقارنة بالسنة الماضية.

وبلغ حجم تصدير إنتاج الطاقة نحو 2.2 مليار أورو، أي بزيادة بنحو 28 في المائة مقارنة بالسنة الماضية.

وقد تم تصدير أغلب إنتاج الطاقة إلى دول الاتحاد الأوروبي، وهو ما يمثل 81 في المائة من قيمة الصادرات.

======================

تالين / استثمرت الشركة القابضة البلطيقية “سكينست غروب”، خلال السنتين الماضيتين، أكثر من 60 مليون أورو في مشاريع الطاقة المتجددة في جورجيا.

وقالت يوليانا بوليانسكايا، عضو مجلس إدارة المجموعة، إن مشروع الطاقة المقبل في جورجيا سيكون بناء سلسلة من محطات الطاقة الكهرومائية بقدرة 16 ميغاواط.

وذكرت أنه توجد حاليا في مرحلة التطوير مشاريع للطاقة الكهرومائية بطاقة إنتاجية تبلغ نحو 50 ميغواط.

وأضافت أن مجموعة “سكينست غروب” تعتبر الاستثمار في تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في جورجيا كمساهمة في التنمية المستدامة في العالم وحل المشاكل المناخية.

ووفقا للشركة، فإن الاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة ستساعد، على الخصوص، في التقليص من الانبعاثات الملوثة.

وأشارت بوليانسكايا إلى أنه تم مؤخرا تشغيل محطة كينتريشي لتوليد الطاقة الكهرومائية بقدرة 6.6 ميغاواط.

وتعمل هذه المجموعة، التي تأسست سنة 2005، في إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وفنلندا وروسيا وبولونيا وأوكرانيا وكرواتيا وجورجيا، وتشغل أكثر من 900 شخص.

اقرأ أيضا