أخبارتسجيل طلب قوي بالنرويج على اقتناء سيارة “كونا إلكتريك” الكهربائية

أخبار

05 يونيو

تسجيل طلب قوي بالنرويج على اقتناء سيارة “كونا إلكتريك” الكهربائية

أوسلو – ذكرت وسائل إعلام نرويجية أنه سجل طلب قوي في البلاد على اقتناء سيارة “كونا إلكتريك” ، التي تعد أول سيارة كهربائية معدلة لمجموعة “هيونداي” الكورية الجنوبية.

وتحتل النرويج المرتبة الأولى في سوق السيارات الكهربائية في القارة الأوروبية.

وتم تقديم أكثر من 20 ألف طلب لشراء هذا النوع من السيارات الكهربائية ، مما اضطر شركة “هيونداي” إلى إغلاق سجل الطلبات إلى غاية نهاية سنة 2018.

وتم توفير أول سيارة دفع رباعي كهربائية من شركة “سيول” ، وهي الأولى من نوعها التي يتم تسويقها في سوق النرويج ، خاصة أن النرويجيين يحبذون أنواع السيارات ذات المزايا المتعددة.

ويرجع سبب الإقبال على طلب شراء 20 ألفا من هذا النوع من السيارات الكهربائية التي تسيطر عليها العلامات التجارية الشهيرة ، إلى الأسعار التنافسية التي تقدمها الشركة والمتراوحة ما بين 325 ألف و900 كرونة و345 ألف كرونة نرويجية.

وكانت وكالة الطاقة الدولية قد أكدت مؤخرا أن عدد السيارات الكهربائية والهجينة في الطرق حول العالم ، بلغ ثلاثة ملايين في 2017 ، بنمو بنحو 54 في المائة مقارنة مع سنة 2016.

وشكلت السيارات الكهربائية 39 في المائة من مبيعات السيارات الجديدة في النرويج ، مما يجعلها رائدة في السوق العالمية للسيارات الكهربائية ، تليها أيسلندا (12 في المائة) والسويد (6 في المائة).

كوبنهاغن – صادق البرلمان الدنماركي ، أمس الاثنين ، على بناء سياج لمسافة 68 كلم على طول الحدود مع ألمانيا ، في إطار جهود البلاد لمواجهة تهديد حمى الخنازير الافريقية.

وأبرزت الحكومة الدنماركية أن هذا الإجراء ، الذي يندرج في إطار تصديها لتهديد حمى الخنازير الافريقية ، يهدف إلى منع وصول الخنازير البرية المصابة بهذا المرض إلى البلاد.

وأثار هذا التصويت جدلا بين نشطاء حماية البيئة الذين شكك بعضهم في امكانية منع دخول الخنازير إلى البلاد عبر بناء هذا السياج.

وأكدت الوكالة الدنماركية لحماية البيئة أنه سيتم بناء السياج على طول الحدود مع ألمانيا مع ارتفاع بنحو 1.5 متر ، مشيرة إلى أن أشغاله قد تنتهي قبل الخريف المقبل.

وحظيت الحكومة الدنماركية بدعم من حزب الشعب اليميني ، والحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض ، من أجل بناء السياج الذي ستبلغ تكلفته حوالي 80 مليون كرونة دنماركية (11 مليون أورو).

وقال هانس كريستنسن ، المتخصص في هجرة الخنازير ، في تصريح صحافي ، إن هذه الحيوانات لا تتواجد في المنطقة الحدودية المعنية ، بل إنها تعيش في شرق المكان الذي سيتم فيه بناء السياج ويمكن أن تسبح عبر المضيق البحري لفلنسبورغ.

واعتبر وزير البيئة الدنماركي ، جاكوب إليمان ينسن ، أن خطر انتقال حمى الخنازير الافريقية إلى البلاد قد يلحق ضررا بالغا بقطاع تربية الخنازير.

وأشار معارضو هذا الإجراء إلى أن الفيروس يمكن أن يصل انطلاقا من شرق بولونيا التي تبعد بمسافة طولية عن البلاد.

وتم رصد مرض الحمى الافريقية ، التي لا تشكل خطرا على الانسان ، لكنها تتسبب في نفوق الخنازير ، في أوروبا الشرقية.

يذكر أن بولونيا تدرس فكرة تشييد سياج مماثل على حدودها الشرقية من أجل الوقاية من الأمراض التي تحملها بعض أنواع الخنازير البرية.

=======================

سجل شهر ماي الماضي رقما قياسيا في عدد ساعات أشعة الشمس في الدنمارك بأكثر من 363 ساعة ، مما يعتبر الشهر الأكثر سخونة منذ عدة سنوات.

ووفقا للتوقعات الأخيرة لوكالة الأرصاد الجوية الدنماركية ، فإن الحرارة المرتفعة وأشعة الشمس ستستمر ، خلال الأسبوع الجاري ، لتبلغ درجات الحرارة أكثر من 20 درجة ، مع توقعات بتسجيل 30 درجة يوم الجمعة المقبل في كوبنهاغن.

وقالت ميتي واغنر ، عن وكالة الأرصاد الجوية الدنماركية ، إنه من المنتظر أن تبلغ درجات الحرارة اليوم وغدا ما بين 20 و25 درجة ، وقد تصل خلال عطلة نهاية الأسبوع إلى ما بين 25 و30 درجة.

وقام الفلاحون الدنماركيون بمجهودات كبيرة من أجل إنقاذ محاصيلهم الزراعية بسبب الحرارة المفرطة وقلة هطول الأمطار ، في حين اضطر آخرون إلى صرف مبالغ كبيرة للحفاظ على محاصيلهم وماشيتهم.

ريكيافيك / أصدرت وكالة البيئة الأيسلندية مؤخرا تقريرا مفصلا عن أفضل الطريق للحد من التلوث الناجم عن احتراق الوقود الثقيل.

وذكر بلاغ لوزارة البيئة الأيسلندية أن هذه الوثيقة لا تحدد ما ستقوم به أيسلندا مستقبلا ، بل إنها تعدد الخيارات المتاحة.

واعتبرت الوكالة أن من شأن فرض حظر على حرق زيت الوقود الثقيل في المياه الأيسلندية أن يؤدي إلى تحسين نوعية الهواء ، خاصة حينما تكون السفن راسية في الميناء.

وأشارت إلى أن هذا الإجراء قد يقلل أيضا من خطر التلوث الخطير بسبب تسرب النفط وتسجيل انبعاثات أقل (أوكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين) ، مما يقدم صورة إيجابية عن أيسلندا.

وأكد التقرير أن حوالي 26 في المائة من جميع السفن التي ترسو في المياه الأيسلندية تحرق الهيدروفلوروكربون ، معتبرا أن إحداث منطقة بيئية في المياه الأيسلندية يتطلب عملا كبيرا وسيكون باهظ التكاليف.

وأكدت أنه من بين الاحتمالات الأخرى إحداث مناطق بيئية في المضايق ، وأخرى في حدود 12 ميلا بحريا ، وهي بدائل لا تتطلب الحصول على ترخيص من منظمة البحرية الدولية.

========================

هلسنكي / أعلنت وزارة البيئة الفنلندية ، أمس الاثنين ، أنها انتهت من مراجعة الاتجاهات المستقبلية للسياسة المناخية ، وجددت استراتيجيتها للاستجابة للتغيرات في فنلندا والعالم ، خاصة على مستوى التغيرات المناخية والاستخدام المستدام للموارد الطبيعية.

وذكرت الوزارة ، في بلاغ لها ، أن “استراتيجية وزارة البيئة في أفق سنة 2030 تهدف إلى إحداث بيئة جيدة وطبيعة متنوعة ، واقتصاد دائري يقلص من الانبعاثات ويساهم في التنمية الحضرية المستدامة” ، مشيرة إلى أنه يتم تحديث الإجراءات الملموسة لتحقيق الأهداف بشكل سنوي.

وأضافت الوزارة أن “استعراض هذه الاتجاهات يبحث التحديات المستقبلية الأساسية ويقدم مسارات التغيير” ، مبرزة أنه تطرق إلى القضايا الأساسية لفنلندا خلال السنوات المقبلة.

وأكدت أن هذه المراجعات تهدف إلى تقديم معلومات حول القضايا الرئيسية التي تتطلب اتخاذ القرارات السياسية المناسبة ، أو التي يمكن أن تثير نقاشا عموميا داخل المجتمع الفنلندي.

======================

تالين / قال وزير المالية الاستوني ، توماس تونيست ، أنه يمكن أن يتم خلال السنة الجارية إدراج حصة الأقلية في شركة “إنيفيت غرين”، التابعة لشركة “ييستي إنيرجيا” للطاقة المتجددة المملوكة للدولة ، في البورصة الإستونية.

وجاء ذلك بعد التصريحات التي أدلى بها رئيس شركة “ييستي إنيرجيا” ، هاندو سوتير ، التي نشرت خلال الأسبوع الماضي على البوابة الإخبارية الإلكترونية للإذاعة العامة والتلفزيون الاستونية ، إثر إعلان “إنيفست غرين” عن الاستحواذ على شركة “نيلجا إنيرجيا” للطاقة المتجددة التي تمتلك مزارع لطاقة الرياح في مقاطعة بالديسكي بإنيفيت.
وقال الوزير الاستوني ، في تصريح صحافي ، إن هذا الإجراء يهدف إلى دخول البورصة في أقرب وقت ممكن” ، مشيرا إلى أن هيئة المنافسة يجب أن توافق على الاندماج وسيتطلب الدخول إلى البورصة بعض الوقت.

وكان أغلب المساهمين في “نيلجا إنيرجيا” من الإداريين النرويجيين بمقاطعة بوسكيرود المنتمين لشركة “فاردار يوروس أسا”.

اقرأ أيضا