أخبارشركة “ميتسوبيشي فيستاس” الدنماركية لتوربينات طاقة الرياح البحرية تحصل على الشهادة النهائية لإنتاج…

أخبار

Sage Draw Wind
25 يونيو

شركة “ميتسوبيشي فيستاس” الدنماركية لتوربينات طاقة الرياح البحرية تحصل على الشهادة النهائية لإنتاج توربينات تعد الأقوى في السوق

 كوبنهاغن – قالت شركة “ميتسوبيشي فيستاس” الدنماركية لتوربينات طاقة الرياح البحرية إنها حصلت على الشهادة النهائية لإنتاج توربينات تعد الأقوى في السوق.

وذكر بلاغ للشركة ، التي أنشأتها “ميتسوبيشي” للصناعات الثقيلة و”فيستاس” لطاقة الرياح ، أن هذه الشهادة تعني أنه يمكن من الآن تسويق هذه التوربينات.

وتم اختيار نموذج 5.9 ميغاواط من التوربينات في أبريل الماضي لمشروع “نورتويستير 2” الواقع في بلجيكا ، وسيتم تركيب 23 وحدة خلال السنة المقبلة.

كما اختير نموذج 9.5 ميغاواط ، الذي أطلق في يونيو 2017 ، بالنسبة لمشروع “تريتون” لطاقة الرياح البحرية بنحو 860 ميغاواط ، ومزرعة “موراي” لطاقة الرياح البحرية بنحو 950 ميغاواط.

=========================

أعلنت وزارة الاقتصاد في تايوان أن شركة “أورستيد” الدنماركية العملاقة للطاقة فازت بعقد بقدرة 920 ميغاواط من طاقة الرياح البحرية بعد تقديم طلبات عروض لإنجاز مشاريع في البلاد.

وتقع المشاريع المختارة في منطقة تشانغوا ، وتضاف إلى 900 ميغاواط التي حصلت عليها “أورستيد” ضمن عملية توزيع الشبكة التي جرت في أبريل الماضي بتعريفة شراء عالية ، وهو ما يعني أن الشركة تتوفر حاليا على طاقة رياح بحرية بنحو 1820 ميغاواط في تشانغوا.

وستقوم الشركة الدنماركية بإنجاز مشاريع جديدة في سنة 2025 بعد الحصول على التصاريح اللازمة واتخاذ القرار الاستثمار النهائي.

وأوضحت شركة “أورستيد” أن أسعارها ، التي حددتها في أبريل الماضي ، ستساعد على تسهيل الاستثمارات اللازمة لإنشاء وتطوير سلسلة التوريد المحلية ، والتي بدورها ستدعم مشاريعها المستقبلية.

ويعكس ترشح شركة “أورستيد” للفوز بطلبات العروض في تايوان الخاصة بمشاريع طاقة الرياح البحرية الاهتمام الذي توليه لهذه المنطقة.

=========================

ستوكهولم / أطلقت شركة “فاتينفال” السويدية للطاقة ، أكبر نظام تخزين للبطارية ووحدة من 22 ميغاواط ، الذي أعلن عنه لأول مرة منذ نحو سنة ، حيث سيتم تثبيته في مزرعة “بين سيمويد” ببريطانيا.

ويتكون هذا النظام الجديد ، الذي وضعته الشركة السويدية ، من 500 بطارية بسعة إجمالية بنحو 16.5 ميغاواط.

وتقوم البطاريات ، مثلما هو الحال بالنسبة لتجارب أخرى ، بتخزين طاقة الرياح المتجددة حينما يتجاوز العرض الطلب ، مما يتيح امكانية الاحتفاظ بالطاقة وتوفيرها للزبناء.

وستساعد التقنيات التي تعتزم الشركة تثبيتها ، والمرتبطة بالبنية التحتية لمزرعة طاقة الرياح ، الشبكة الوطنية البريطانية على الحفاظ على موثوقية إمدادات الكهرباء عن طريق تخزين الكهرباء المنتجة من قبل مزرعة طاقة الرياح.

ويتكون النظام من ست وحدات ، خمسة منها بنحو 500 بطارية يتم تصنيعها من قبل شركة “بي إم دوبلفي” بسعة 33 كيلوواط/ساعة.

ويمكن لمزرعة “بين سيمويد” لطاقة الرياح تلبية احتياجات الكهرباء لأكثر من 13 في المائة من الأسر في منطقة ويلز كل سنة ، والمساعدة في مكافحة التغيرات المناخية بالتقليص من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 300 ألف طن.

وقال غونار غروبلر ، عن قسم طاقة الرياح لدى “فاتينفال” ، إن الشركة السويدية “في طريقها إلى مستقبل ذكي خال من الوقود الأحفوري”.

==========================

أوسلو / قررت الحكومة النرويجية اختيار منطقة في مقاطعة نورلاند بأرخبيل لوفوتين كمنتزه وطني ، رغم معارضة السكان المحليين لهذه المبادرة.

وقال وزير المناخ والبيئة النرويجي ، أولا إلفستوين ، “إنها واحدة من أكثر الأشياء الفريدة في النرويج ، حيث تتوفر المنطقة على المواصفات الدولية للمحمية التي تجعلها منتزها وطنيا”.

وأضاف الوزير أن “المنتزه الوطني الجديد يضم أنواعا طبيعية لا توجد في أي من المناطق الطبيعية الأخرى في النرويج ، وقد حرصنا على أن تتمتع الأجيال القادمة بالمناظر الفريدة والمميزة ذات القمم الضيقة والعالية التي تحيط بها البحار المفتوحة والمضايق العميقة”.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن المنطقة غنية بالنباتات الجبلية ، وكانت من بين المناطق الأولى التي تم اكتشافها من العصر الجليدي الأخير ، مما يعني أنه توجد بها بعض أقدم أنواع النباتات الجبلية.

وأكد الوزير أن المنطقة المحمية تتميز بقيمة ثقافية وتاريخية عالية جدا مع وجود آثار للسكان يعود تاريخها إلى العصر الحجري ، مشيرا إلى أنه توجد بها لوحات صخرية مرسومة على الجدران منذ حوالي 3000 سنة ، وهو ما يدل على الأهمية التاريخية لهذه المنطقة.

وعارض بعض السكان المحليين هذه المبادرة ، مشيرين إلى تأثير إحداث منتزه وطني على الصناعة المحلية.

وأكد الوزير النرويجي أن إحداث منتزه وطني في المنطقة لن يضع أي قيود جديدة على السكان ، مبرزا أنه “لن تكون هناك إجراءات تضيق النقل أكثر مما هو مطلوب للامتثال للمقتضيات الخاصة بالمحافظة على المنطقة”.

واعتبر الوزير أن من شأن حماية منطقة لوفودودن وكذا إحداث المنتزه الوطني توفير مداخيل هامة على المستوى الوطني من أجل تدبير وصيانة المنتزه.

ويهتم سكان بلدتي موسكينيس وفلاكستاد ، اللتان يقع فيهما المنتزه الوطني ، بمجال الصيد التقليدي.

هلسنكي / أعلنت الحكومة الفنلندية ، في بلاغ لها ، أنه سيتم فتح مجال توليد الكهرباء المتجددة في فنلندا للمنافسة في خريف سنة 2018.

وستطلق هيئة الطاقة الفنلندية ، ما بين نونبر ودجنبر المقبلين ، طلب عروض سيحدد الاستثمارات المتعلقة بالكهرباء المتجددة التي ستتم الموافقة عليها في إطار النظام الجديد للطاقة.

ومن المنتظر أن تتم المصادقة على طلبات العروض من أجل إنتاج سنوي بنحو 1.4 تيراواط/ساعة بالنسبة للطاقة المتجددة في البلاد.

ويمكن تقديم طلبات العروض من قبل منتجي الكهرباء الذين يقومون بتطوير مشاريعهم الاستثمارية في مجال طاقة الرياح ، والطاقة الشمسية ، والكتلة الحيوية والغاز الحيوي.

وأصدرت الحكومة ، خلال الأسبوع الماضي ، مرسوما يتعلق بدخول القانون الخاص بدعم إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة حيز التنفيذ في 25 يونيو الجاري.

وقال وزير البيئة والطاقة والإسكان الفنلندي ، كيمو تيليكينن ، إنه “من المحتمل أن نتوفر على طلبات عروض أكثر حيادية من الناحية التكنولوجية في العالم ، مما سيمكن من دعم الإنتاج فقط إلى الاستثمارات الأكثر ربحية وتنافسية”.

وأكد الوزير الفنلندي أن “الفكرة بمثابة رؤية حول كيفية تنفيذ أشكال الإنتاج المختلفة” ، مشيرا إلى أن “الطاقة المتجددة تعمل بشكل جيد حينما تكون على قدم المساواة مع أشكال الإنتاج الأخرى”.

وأبرز أن هذا النظام سيشكل “حلا انتقاليا نحتاجه لتحقيق الأهداف المتعلقة بالطاقة والمناخ في فنلندا والاتحاد الأوروبي بحلول سنة 2030”.

وتنص قوانين المنافسة على أن يصادق البرلمان على ميزانية الدعم الحكومي لإنتاج سنوي يصل إلى 1.4 تيراواط/ساعة ضمن الميزانية التكميلية لسنة 2018 التي تجري حاليا مناقشتها في المؤسسة التشريعية.

وكان تقرير فنلندي جديد قد أكد أن مشاريع طاقة الرياح في البلاد تستلزم اعتماد استثمارات بنحو 23 مليار أورو.

واعتبرت جمعية طاقة الرياح الفنلندية ، في تقرير لها ، أن مشاريع إحداث مزارع لطاقة الرياح تقترح توفير قدرة طاقية بحوالي 15 ألف و500 ميغاواط ، ضمنها إنتاج 13 ألف ميغاواط من قبل مزارع الرياح البرية و2000 ميغاواط من قبل محطات توليد طاقة الرياح البحرية.

وقد منحت السلطات المحلية رخص بناء أو تقسيم مزارع لطاقة الرياح بقدرة 7300 ميغاواط ، أي أكثر من ثلاثة أضعاف إجمالي القدرة الإنتاجية لمزارع طاقة الرياح في فنلندا خلال سنة 2017.

اقرأ أيضا