أخبارأخبار بيئية من العالم العربي

أخبار

24 أكتوبر

أخبار بيئية من العالم العربي

قالت رئيسة قطاع نوعية البيئة في مصر، منى كمال ، إن التكدس المروري من أهم مشكلات قطاع النقل في مصر نتيجة الزيادة الهائلة في أعداد السيارات التي تضاعفت خلال العقدين الماضيين إلى أكثر من عشرين ضعفا. وأوضحت في تصريح صحفي ،أمس السبت، أن تزايد عوادم السيارات أصبحت تشكل خطورة كبيرة على نوعية الهواء، خاصة أن الدراسات الحديثة لقياس انبعاثات العوادم أظهرت أن عوادم السيارات تمثل نسبة كبيرة من مجموع ملوثات الهواء، مشيرة إلى أن قطاع النقل بالبلاد يمثل قاطرة للتنمية، وايجاد حلول للمشاكل المتعلقة به تجعله مدخلا طبيعيا لتحقيق التنمية بالبلاد. /////////////////////////// — أعلنت رئيس قطاع نوعية البيئة بوزارة البيئة المصرية ، منى كمال، أن الوزارة تقوم حاليا بتنفيذ مجموعة مشروعات رائدة لخفض معدلات استهلاك الطاقة وانبعاث غازات الاحتباس الحراري الناتجة من قطاع النقل وتشجيع النقل العام والنقل غير الآلي، للحد من المشاكل الناتجة عن زيادة كثافة المرور، وفي مقدمتها تلوث الهواء. وأوضحت أن ،في تصريح صحفي، ذلك سيتم من خلال مشروع (استدامة النقل في مصر)، التابع لوزارة البيئة وأحد المشروعات الوطنية الممولة من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومرفق البيئة العالمية، وبالتعاون مع عدد من الوزارات والمحافظات، وبمشاركة القطاع الخاص. /////////////////////////
— أكد وزير المياه والري الأردني، حازم الناصر، أن الوزارة بدأت بتوزيع وثائق عطاء مشروع صرف صحي شفا بدران وياجوز على المقاولين المحليين بقيمة 33 مليون أورو في إطار الحزمتين الأولى والثانية من مشاريع الصرف الصحي في هذه المناطق. ونقلت وسائل الإعلام المحلية عن الناصر قوله إن هذا المشروع يتضمن إلغاء محطة تنقية أبو نصير وإعادة ضخ المياه العادمة عبر خط ناقل إلى محطة تنقية الخربة السمرا ما سيرفع من كميات المياه المعالجة لغايات الزراعات المقيدة المخلوطة وفق المواصفة الأردنية لمواصفة مياه الري ويحسن من الواقع البيئي والصحي. وأشار إلى أن المشروع سيحدث نقلة نوعية في تحسين المستوى البيئي في المنطقة وتوجيه المياه العادمة الخارجة من التجمعات السكانية في هذه المناطق إلى محطة السمرا لمعالجتها، مؤكدا أن التقنيات التي سيتم استخدامها في معالجة المياه العادمة هي وفق أفضل المواصفات العالمية المتقدمة، وستوفر مصدرا مائيا غير تقليدي للاستخدامات الصناعية والزراعية المقيدة. //////////////////////////////
— عقد مكتب الأردن لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة، أمس الأحد، ورشة عمل إقليمية ناقشت خلالها مشروع النظام الإقليمي لإدارة الجفاف في بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا كبادرة لتطوير إدارة ومراقبة الجفاف. وتشكل هذه ورشة، التي شارك فيها خبراء من الوكالة الأمريكية للتنمية وجامعة نبراسكا ومركز الأبحاث المنبثق عن بنك التنمية الإسلامي، أهمية خاصة في الجمع بين احتياجات صناع القرار والخبراء في الأردن الذين لديهم خبرات في إدارة الجفاف من خلال المشاركة والتعلم من الخبرات المختلفة في المناطق القاحلة والمعرضة للجفاف في العالم حيث يمكن البدء بإنشاء نظم إدارة الجفاف التي يتم تنسيقها بفاعلية وتصميم نظم المعلومات للكشف المبكر عن الجفاف وإنشاء استراتيجيات تساعد في التخفيف من آثار هذه الظواهر . وأشار إلى أن التحدي الذي يواجه الأردن لا يضاهيه تحد في بقاع كثيرة من العالم ولا حتى في المناطق الجافة وشبه الجافة، مضيفا أن شح الامطار وتذبذبها والتنافس على المصادر المائية والضخ الجائر واستنزاف المخزون المتجدد والأحفوري وما يرافقه من زيادة في التعداد السكاني، ينبئ عن وضع كارثي في المستقبل المنظور ما لم تتكاتف الجهود للحد من المخاطر . ///////////////////////////
— بادرت وزارة التغير المناخي والبيئة إلى إطلاق مشروع وطني يتمثل في خلق قاعدة البيانات الوطنية للنفايات، حيث سيعمل هذا المشروع على ربط جميع السلطات المختصة بإدارة النفايات في إمارات الدولة من خلال نظام إلكتروني يهدف إلى جمع ومتابعة البيانات الخاصة بأنواع النفايات المتولدة (النفايات غير الخطرة: نفايات البلدية الصلبة، النفايات الزراعية، نفايات البناء والهدم، النفايات الخطرة: النفايات الطبية، النفايات الصناعية والنفايات الأخرى) وكمية النفايات المعالجة بطرق المعالجة المختلفة (إعادة التدوير، تحويل إلى سماد، الحرق مع استرجاع الطاقة، الحرق بدون استرجاع الطاقة، والتصدير للمعالجة خارج الدولة) من خلال الحصول على تقارير ديناميكية لهذه البيانات. وسيتم من خلال المشروع كذلك متابعة المؤشرات الوطنية والاستراتيجية والمؤشر التنافسي العالمي بشكل دوري من قبل إدارة النفايات . /////////////////////////– قدمت الإدارة العامة للنقل والإنقاذ في شرطة دبي، ممثلة بقسم الإنقاذ البحري، مؤخرا مبادرتها السنوية “لتكن بيئتنا البحرية نظيفة” في ميناء الحمرية. وأكد محمد ناصر الرزوقي، نائب مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ لشؤون الإنقاذ، أن هذه المبادرة البيئية مستمرة في تحقيق هدفها للعام الثالث على التوالي والمتمثل في خلق بيئة بحرية نظيفة، انطلاقا من حرص شرطة دبي على المشاركة المجتمعية والمساهمة في جعل بيئة دبي البرية والبحرية على حد سواء بيئة مستدامة خالية من الملوثات. وشارك في المبادرة 143 غواصا تمكنوا من انتشال 6 أطنان من المخلفات البحرية اشتملت على إطارات وحبال وعلب ومواد بلاستيكية في مساحة بلغت 1000 متر مربع. /////////////////////////– قال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي، خالد الفالح، اليوم الأحد بالرياض، إن دخول اتفاق باريس للمناخ حيز التنفيذ في أقل من عام يحتم على دول مجلس التعاون الخليجي أن “تكون أطرافاً فاعلة في تلك الاتفاقية”. وأكد الوزير خلال الاجتماع ال35 لوزراء النفط والطاقة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المنعقد أمس الأحد بالرياض، ضرورة أن “يكون عملنا وصوتنا موحدا في تنسيق ورسم الخطط والسياسات والتوجهات ضمن منهج شامل لجميع الحيثيات التي من شأنها التقليل من الآثار السلبية على اقتصادات دولنا”. وأضاف أنه “نظرا لكون اقتصاداتنا تتشابه وذات طابع خاص بنا وبالذات في مجالات الطاقة وقضاياها، وبيئتنا الصحراوية فإنه يتوجب علينا التنسيق للمحافظة على مصالحنا بالتفاوض كتجمع اقتصادي واحد”. //////////////////////////
— قال وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي عبد الرحمن الفضلي إن وضع السعودية المائي “حرج”، وإن المملكة تستهلك 21 مليار متر مكعب من المياه الجوفية بتكلفة 12 ريالا للمتر تباع للمواطنين بـ 3 ريالات (ريال سعودي يعادل 26ر0 دولار أمريكي).
ونقلت وسائل إعلام محلية عن الوزير قوله إن دراسات فرنسية وألمانية يجري إعدادها حاليا في (الربع الخالي) مرورا بشمال المملكة بقيمة 700 مليون ريال “لغرض حماية مواردنا المائية من الهدر”. وعن تسرب المياه الجوفية بالمملكة إلى خارج حدود المملكة لا سيما عن طريق تبوك، أوضح الفضلي أن الوزارة بادرت إلى حصر أماكن تسرب تلك “المياه التي تمتد إلى 40 ألف سنة في باطن الأرض”. ///////////////////////// — أعلنت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بالبحرين عن إتمام المراحل الرئيسية من تشجير وتجميل العديد من الشوارع في العاصمة المنامة ومدينة المحرق (شمال).
وقال وكيل شؤون البلديات بالوزارة، خلال زيارة تفقدية لعدد من الشوارع الرئيسية في العاصمة والمحرق للاطلاع على مشاريع التجميل والتشجير، إن هذه العملية تشكل جانبا مهما في برنامج الحكومة، ضمن محور “التنمية الحضرية”. وأكد أن الوزارة تولي اهتماما كبيرا لتنمية وتطوير المسطحات الخضراء والارتقاء بالتشجير والتجميل باعتبار ذلك أحد ركائز التنمية الحضرية المستدامة في المملكة، مبرزا الحرص على توفير مقومات التنمية البلدية الشاملة، ومنها الأشجار والزهور والمزروعات، وتطوير المشاتل الزراعية.

اقرأ أيضا