أزيد من مليون و 100 ألف سائح زاروا خلال السنة الجارية قلعة إنكا التي تضم الموقع التاريخي ماتشو بيتشو، المعلمة الأثرية في البيرو
-البيرو:
-أفادت المديرية الإقليمية لوزارة التجارة الخارجية والسياحة بكوسكو أن أزيد من مليون و 100 ألف سائح زاروا خلال السنة الجارية قلعة إنكا التي تضم الموقع التاريخي ماتشو بيتشو، المعلمة الأثرية الرئيسية في الجهة و في البيرو.
و قال روسيندو باكا بالومينو، مدير المديرية الإقليمية للوزارة بكوسكو، إن ذروة الموسم السياحي بالجهة تمتد ما بين شهري يونيو و أكتوبر، وخلال هذه الفترة يصل عدد السياح الوافدين إلى نحو ستة آلاف شخص شخصا.
و أضاف أن هذا الرقم قياسي مقارنة بالسنوات الماضية، و لا يؤثر على قدرة استقبال السائحين في ماتشو بيتشو.
و من جهة أخرى، أشار باكا بالومينو إلى أن أعمال صيانة و حماية الموقع الأثري متواصلة من قبل وزارة الثقافة و الهيئة الوطنية للمناطق المحمية من قبل الدولة.
*************************
-الأرجنتين:
-عقد خبراء، أول أمس الأربعاء ببوينوس أيريس، اجتماعا لتحديد منهجيات الجرد الوطني للأراضي الرطبة، و ذلك بحسب ما ذكرته وزارة البيئة والتنمية المستدامة.
و تناول الاجتماع مختلف الجوانب التقنية و العملية المتعلقة بجرد الأراضي الرطبة، بالإضافة إلى القضايا المرتبطة بالمصطلحات والمقاييس و المقاربات.
و شدد المكلف بالسياسات البيئية بشأن الموارد الطبيعية بالوزارة، دييغو مورينو، على التزام الحكومة بإجراء مسح للأراضي الرطبة في البلاد من أجل تعزيز سياسات حماية و استغلال هذه النظم الإيكولوجية بشكل مستدام.
*************************
-البرازيل:
– أطلق فريق من المركز الوطني للأبحاث حول القردة وحماية الطبيعة في البرازيل أحد أنواع القردة في الطبيعة.
وأطلق هذا القرد في المحمية الخاصة لحماية الطبيعة بكارغاو الواقعة بولاية باريبا شرق البلد الجنوب أمريكي.
وقد تم إنقاذ هذا الحيوان في 14 يونيو الماضي من قبل الشرطة البيئية ببلدية سانتا ريتا (باريبا) ووضع بمركز لحماية الطبيعة قبل إعادته لهذه الأخيرة.
*************************
-الشيلي:
– ساهمت الشيلي بأزيد من مليون شريط حول الأحياء الطبيعية ضمن البوابة الدولية للمنظومة العالمية للمعلومات (إيناتيراليست) حول التنوع البيئية.
وأنتجت هذا العدد الهام من الشرائط 15 دار نشر .
وتسهر هذه البوابة على جمع وتبويب المعلومات المتوفرة حول النباتات والحيوانات والفطريات والجراثيم فضلا عن المعطيات المتعلقة بالأسماء العلمية وذلك من خلال استغلال تاريخ الطبيعة والمشاهدات العينية.
