أخباراختيار مصرمقرا للاتحاد العربي للشباب والبيئة، خلال السنوات الأربع المقبلة

أخبار

08 مايو

اختيار مصرمقرا للاتحاد العربي للشباب والبيئة، خلال السنوات الأربع المقبلة

القاهرة / اختار المشاركون في “المنتدى العربي للشباب والبيئة”، مصر، مقرا للاتحاد العربي للشباب والبيئة، خلال السنوات الأربع المقبلة، وذلك في ختام أشغال المنتدى، التي أقيمت على مدى خمسة أيام بمدينة الغردقة، تحت عنوان “منتدى البيئة الساحلية الثامن”.
وناقش المنتدى عدة قضايا مرتبطة بالمناخ منها تغير المناخ وتأثيره على السواحل العربية، وسبل تحديث الاستراتيجيات العربية الموحدة للعمل الشبابي البيئي للتنمية المستدامة في مجال البيئة الساحلية في ظل التحديات التي تواجه الوطن العربي.

////////////////////////

وفي ما يلي أخبار بيئية من العالم العربي ليوم الاثنين 8 ماي 2017..

المنامة/ بحث وزير شؤون الكهرباء والماء البحريني، عبد الحسين ميرزا، مؤخرا، مع رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية، الشيخ محسن العصفور، مبادرة تفعيل استخدامات الطاقة الشمسية في المساجد والمآتم، وذلك “إسهاما في تحقيق الأهداف الوطنية التي اتخذتها الحكومة لإدخال الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الكلي في الشبكة الكهربائية خلال الأعوام المقبلة”.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن ميرزا نوه باهتمام مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية بهذا الموضوع ومبادرته لتوفير وترشيد استهلاك الكهرباء عن طريق استخدام الطاقة الشمسية.

//////////////////

الرياض/ تنظم الهيئة السعودية للأرصاد وحماية البيئة في 15 من الشهر الجاري الملتقى الأول للجمعيات والجهات التطوعية في المجال البيئي.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الملتقى سيستعرض تجارب الجمعيات والفاعلين في مجال البيئة، مشيرة إلى أن هذه التظاهرة ستعرف مشاركة ما يزيد عن 40 جمعية بيئية وجهة حكومية ومنظمات دولية معنية بالبيئة.
وأضافت أن الهيئة تسعى من خلال هذه التظاهرة إلى رسم استراتيجيات بيئية بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 من خلال تبادل الخبرات والتجارب لتعزيز الأمن البيئي بالمملكة

/////////////////////

الدوحة/ أعلنت وزارة البلدية والبيئة القطرية عن نجاح إدارة الشؤون الزراعية بالتعاون مع إدارة المحميات الطبيعية، التابعتين لها، في غرس ما يقارب 200 شتلة من نبات الشفلح (القبار أو الكَبَر) “رغم صعوبة إنباته”، داخل محمية أم العمد (تبعد بنحو 25 كلم عن قلب الدوحة تقع بالشمال الشرقي).
وأوضحت الوزارة، في بيان عممته أمس الأحد، أن هذه العملية تمثل توطئة لإعادة هذه النبتة الى البر القطري، وذلك بعد تنفيذ حملتي توطين شجيرات الغضا (شجرة صحراوية يصل ارتفاعها من متر إلى ثلاثة امتار تستخدم  في إعادة تأهيل المراعي وتشجير جوانب الطرق الصحراوية وصناعة الأثاث والورق والأصباغ وكحطب) في موقع خشم النخش (جنوب غرب)، ونبات المرخ (السوسن، نبات صحراوي يمنع زحف الرمال) في منطقة بيضا القاع (جنوب البلاد).
وتندرج عملية إعادة التوطين لهذا النبات في إطار الأنشطة البيئية للوزارة الرامية الى الحفاظ على توازن وخواص المنظومة البيئية، لاسيما ما يتعلق منها بتكثيف الغطاء النباتي، وإعادة توطين النباتات التي عرفت انحسارا في مساحات تواجدها أو آل مصيرها الى الانقراض.
يشار الى أن الشفلح (القبار) “نبات معمر يعيش ما بين 20 و30 سنة، كثير الفروع والأغصان، وأوراقه مستديرة إلى بيضاوية مقلوبة، وأزهاره بيضاء مائلة للوردي زاهية اللون وثمرته إجاصية تتفتح لتظهر مادة سكرية عنابية اللون تحمل البذور”، وهو يتكاثر في حوض البحر الأبيض المتوسط وينمو على الجدران وفي المناطق المحجرة وعلى جوانب الطرق وعند الشواطئ الصخرية.

//////////////////////

عمان/ أكد وزير البيئة الأردني ياسين الخياط، على أهمية تنفيذ مشروع التخلص من المواد الضارة بطبقة الأوزون من خلال تطوير القدرة التنافسية على المستوى الوطني والإقليمي والدولي ورفع كفاءة الطاقة في المنتجات الجديدة.
وقال الخياط في إطار تفقده لأحد المشاريع التي تم تمويلها من صندوق منتريال بالتعاون مع البنك الدولي لصناعة الأجهزة الصديقة للبيئة، إن الوزارة تعمل على مسوحات لمواد أخرى تم إخضاعها للرقابة بموجب تعديلات كيغالي على البروتوكول في نهاية العام الماضي تمهيدا لإعداد مشاريع جديدة لتمويلها للمساهمة في تطوير الصناعة، مشيرا إلى أن منع استيراد الأجهزة الكهربائية المستخدمة وأجهزة التكييف والتبريد التي تحتوي على مواد ضارة بطبقة الأوزون سيعزز دورها التنافسي.
من جهته، أكد عضو مجلس إدارة جمعية مستثمري شرق عمان فرج الطويل، على أهمية تقنية الإنتاج الأنظف والتقدم التكنولوجي للصناعات الوطنية لتطبيق استراتيجية بيئية وقائية متكاملة للعمليات الانتاجية والمنتجات لخفض الأخطار على الإنسان والبيئة.

اقرأ أيضا