أخبارالجزائر .. تأخير في إنجاز محطة إنتاج الطاقة الكهربائية بمستغانم

أخبار

d'électricité
01 فبراير

الجزائر .. تأخير في إنجاز محطة إنتاج الطاقة الكهربائية بمستغانم

الجزائر – أكد وزير الطاقة الجزائري، عبد المجيد عطار، أن التأخر الذي يشهده مشروع إنجاز محطة إنتاج الطاقة الكهربائية بمنطقة “سونكتار” في ولاية مستغانم (شمال غرب الجزائر) “غير معقول وغير مقبول”.

وأوضح عطار، في تصريح للصحافة على هامش زيارة عمل وتفقد لمشاريع القطاع  بمستغانم، أن هذه المحطة التي تم الانطلاق في إنجازها سنة 2014 بتكلفة مالية إجمالية قدرها 13.6 مليار دينار جزائري (588 مليون دولار)، “كان من المفروض أن تدخل الخدمة في 2020 وتبدأ بإنتاج الطاقة الكهربائية بقدرة 1.450 ميغاواط”.

وأضاف “نحن اليوم في العام 2021، لقد انتهينا من مشكل صعوبة الأرض التي تقام عليها المحطة بالقرب من البحر، لكننا لم نبدأ في عملية التركيب”، معربا عن أسفه إزاء “تأخر دام لسنوات في انجاز المشروع، وهذا أمر غير معقول وغير مقبول”.

وتابع أن “التأخر تنجر عنه تداعيات سواء من ناحية الوقت أو التكلفة”، معتبرا أن ذلك “يعد درسا للمستقبل الذي يجب أن نغير من خلالها استراتيجيتنا، لا سيما التخلي عن مشاريع إنجاز مثل هذه المحطات الكبرى لإنتاج الكهرباء التي تستهلك الغاز الطبيعي، والتحول نحو الطاقات المتجددة”.

(شمال غرب الجزائر) “غير معقول وغير مقبول”.

وأوضح عطار، في تصريح للصحافة على هامش زيارة عمل وتفقد لمشاريع القطاع  بمستغانم، أن هذه المحطة التي تم الانطلاق في إنجازها سنة 2014 بتكلفة مالية إجمالية قدرها 13.6 مليار دينار جزائري (588 مليون دولار)، “كان من المفروض أن تدخل الخدمة في 2020 وتبدأ بإنتاج الطاقة الكهربائية بقدرة 1.450 ميغاواط”.

وأضاف “نحن اليوم في العام 2021، لقد انتهينا من مشكل صعوبة الأرض التي تقام عليها المحطة بالقرب من البحر، لكننا لم نبدأ في عملية التركيب”، معربا عن أسفه إزاء “تأخر دام لسنوات في انجاز المشروع، وهذا أمر غير معقول وغير مقبول”.

وتابع أن “التأخر تنجر عنه تداعيات سواء من ناحية الوقت أو التكلفة”، معتبرا أن ذلك “يعد درسا للمستقبل الذي يجب أن نغير من خلالها استراتيجيتنا، لا سيما التخلي عن مشاريع إنجاز مثل هذه المحطات الكبرى لإنتاج الكهرباء التي تستهلك الغاز الطبيعي، والتحول نحو الطاقات المتجددة”.

اقرأ أيضا