أخبارالسعودية…التوقيع على اتفاقية لزراعة وإنتاج 850 ألف شتلة على مدار 3 سنوات

أخبار

31 مارس

السعودية…التوقيع على اتفاقية لزراعة وإنتاج 850 ألف شتلة على مدار 3 سنوات

الرياض – وقعت وزارة البيئة والمياه والزراعة في المدينة المنورة، أول أمس، مع إحدى شركات القطاع الخاص اتفاقية لزراعة وإنتاج 850 ألف شتلة على مدار 3 سنوات، وتشجير نحو 50 ألفا على مساحة 1.93 مليون متر مربع، مع إنشاء شبكات للري على المساحة نفسها من خلال مياه الصرف الصحي المعالج.

كما أبرمت الوزارة اتفاقا مع وزارة النقل لتعزيز العمل المشترك لتفعيل الإجراءات للحفاظ على الغطاء النباتي، وذلك بهدف الحد من تدهور الغطاء النباتي وزحف الرمال والتلوث البيئي.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن المدير العام لشؤون الزراعة بمنطقة المدينة المنورة إبراهيم الحجيلي قوله إن التوقيع على الاتفاقيتين يأتي تماشيا مع مبادرة وزارة البيئة والمياه والزراعة لزراعة 4 ملايين شجرة في المملكة بحلول عام 2020.

وأضاف الحجيلي أن الاتفاقيات تأتي في إطار تعزيز التعاون المشترك لتفعيل الإجراءات اللازمة للحفاظ على الغطاء النباتي ودعم التشجير، كما تأتي هذه المشروعات لتعزيز الرقعة الخضراء في المدينة المنورة التي تأثرت سلبيا بممارسات خاطئة.

//////////////////////////////////////////

أبوظبي – نظمت وزارة التغير المناخي والبيئة الاماراتية، أول أمس الخميس بدبي، ورشة عمل  حول “تأثير التغير المناخي على الصحة” بحضور 100 ممثل لمسؤولي القطاع الصحي وأكاديميين ومتخصصين في القطاع على مستوى الامارات.

واستهدفت الورشة  توضيح آثار تداعيات التغير المناخي على قطاع الصحة والتخفيف منها وآليات التكيف والتأقلم معها .

واستعرضت  هيلين بروان – مديرة مركز الصحة البيئية التابع لمنظمة الصحة العالمية، خلال الورشة، الروابط الوثيقة بين التغيرات المناخية والصحة العامة بشكل عام والبشرية بشكل خاص وأهمية وضع برامج وإجراءات محددة للتكيف مع التغيرات المناخية للتقليل من حدة أثرها وبناء القدرات الوطنية القادرة على التعامل مع هذه التغيرات بكفاءة عالية.

من جانبه قال فهد الحمادي وكيل وزارة التغير المناخي والبيئة المساعد لقطاع التنمية الخضراء والتغير المناخي بالوكالة إن تنظيم الورشة يأتي في إطار جهود الوزارة وشركائها لتنفيذ مبادرة “برنامج التكيف الوطني مع التغير المناخي” التي اعتمدتها الدورة الأولى للاجتماعات السنوية لحكومة الإمارات خلال شهر سبتمبر الماضي .

وأوضح أن قطاع التغير المناخي في الوزارة يعمل حاليا بالتعاون مع المعهد العالمي للنمو الأخضر على تقييم المخاطر الناجمة عن هذا التغير على المستقبل المستدام للقطاعات الرئيسية التي قد تكون أكثر عرضة لتأثيرات التغير المناخي في الدولة وهي.. الصحة والطاقة والبنية التحتية والبيئة.

//////////////////////////////////////////

القاهرة/ قال رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر، جابر دسوقي ، إن مؤتمر المبادرة العالمية للكهرباء لعام 2018، المنعقد ، مؤخرا، بالصين، يعد فرصة سانحة لتبادل وجهات النظر والخبرات حول كيفية تنفيذ المبادرة العالمية للكهرباء وتعزيز أنظمة نقل الطاقة العالمية وكيفية الإسراع في ربط البنية التحتية العالمية.

ونقلت وسائل إعلام محلية ، عن دسوقي، قوله، خلال المؤتمر “إن الربط الكهربائي العالمي يمثل أقصى أشكال التطور للتوجه نحو مزيد من الترابط بين أنظمة الطاقة”، مشيرا إلى أن هذا المؤتمر يعكس أهمية مشاريع الربط الكهربائي التي تهدف إلى نقل توليد الكهرباء عبر الحدود لربط جميع المناطق للاستفادة من المزايا النسبية لكل منطقة.

وأبرز أن مشاريع الربط الكهربائي تتكون من حدود عابرة فائقة الجهد، وشبكات عبر القارات تستخدم تكنولوجيا الشبكة الذكية لتوفير خدمات النقل والتوزيع على الجهود المختلفة، حيث يتم تغذية هذه الشبكة من محطات ضخمة للطاقة المتجددة في مختلف القارات والدول التي ستساعد في تلبية الطلب على الطاقة من خلال البدائل الخضراء النظيفة.

وأشار إلى أن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية، وقعت مذكرة تفاهم مع المنظمة العالمية للربط الكهربائي تروم تطوير البحوث الخاصة باستراتيجية الطاقة في مصر ودعم وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة وتحقيق التكامل مع الشبكة، وتطبيقات الشبكة الذكية، بالإضافة إلى تعزيز مفهوم الربط الكهربائي العالمي.

////////////////////////////////////////

عمان/ وقعت مجموعة المطار الدولي بالأردن، مؤخرا، اتفاقية مع شركة “شمس المطار للطاقة”، لإنشاء محطة للطاقة الشمسية الكهرو- ضوئية بقدرة 10 ميغاواط في مطار الملكة علياء الدولي.

وبموجب الاتفاقية، ستعمل الشركة على تصميم وتركيب وتشغيل المحطة، التي ستمتد على مساحة تقدر بحوالي 190 ألف متر مربع، حيث من المتوقع أن تبدأ المحطة آواخر العام الجاري بتوليد ما يزيد على 5ر24 جيغاواط و5ر24 مليون كيلوواط من الكهرباء في العام الأول.

ومن شأن المحطة أن تغطي في بدايتها حوالي 59 في المائة من الاحتياجات التشغيلية للمطار، وما يعادل توليد كهرباء لحوالي 4500 منزل، كما ستساهم في الحد من انبعاث حوالي 10 آلاف طن من ثاني أوكسيد الكربون، وخفض التكاليف النسبية.

وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة المطار الدولي، كيلد بنجر، إن الاتفاقية تشكل خطوة في الاتجاه الصحيح لتحقيق حيادية الكربون والاستدامة البيئية في المطار، تماشيا مع توجيهات استراتيجية الطاقة الوطنية في الأردن لعام 2020، والمتمثلة في تعزيز الحماية البيئية وتنويع مصادر الطاقة، وبالتالي تمهيد الطريق ليس فقط نحو جعل المطار صديقا للبيئة، بل أيضا نحو تحقيق أردن صديق للبيئة بشكل أكبر.

///////////////////////////////////////////

الدوحة / تنظم جمعية المهندسين القطرية، ما بين 23 و25 أبريل المقبل، مؤتمر ومعرض “الهندسة الخضراء”، لبحث التصورات المتصلة باستخدامات هذه الهندسة في ستة قطاعات إنتاج مختلفة.

وأوضحت الجمعية، في بيان بهذا الخصوص، أن هذا المؤتمر، الأول من نوعه على مستوى قطر، سيبحث مجالات توظيف الهندسة الخضراء وأهمية استحضار تصوراتها وتقنياتها في الطاقة والصناعة، والزراعة والمنتجات الغذائية، والمباني والإنشاءات، والاتصالات والمواصلات، والاستثمارات والاستشارات، ونظم الاتصالات ومنتجاتها، مشيرة الى أن المؤتمر يروم توسيع الوعي بمجالات توظيف هذه الهندسة، التي يحصرها الكثيرون في إطار المباني الخضراء فقط، ولا يرقى الى علمهم  أنها تشمل قطاعات متعددة ومختلفة.

ولفت المصدر ذاته إلى أن التركيز سيتم في قطاع الطاقة والصناعة على خاصية التدوير وإنتاج الطاقة المتجددة، فيما ستتجه العناية في قطاع المباني والإنشاءات الى استعراض تقنيات التصميم المراعي للشروط البيئية ترشيدا للاستهلاك وتجنبا لكل ما هو ضار بها، بينما سيتم في قطاع الزراعة والمنتجات الغذائية استحضار أفضل الحلول لضمان الأمن الغذاء والاستدامة في الإنتاج والمردودية الاقتصادية.

وأضاف البيان أن قطاع الاتصالات والمواصلات (الجوية والبحرية والبرية) التي تستخدم الطاقة وتتسبب في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المضر بالبيئة، لن يكون بعيدا عن الحاجة الى توظيف الهندسة الخضراء، والأمر نفسه بالنسبة لنظم الاتصالات ومنتجاتها التي وصل استخدامها الى أرقام قياسية ماتزال متنامية، والتي لها تأثير على البيئة وصحة الإنسان بسبب ما ينجم عنها من انبعاثات. فضلا عن بحث حدود توظيف هذه الهندسة في قطاع الرعاية الصحية وقطاع الاستثمارات والاستشارات.

////////////////////////////////////////////

بيروت / قالت مستشارة وزير البيئة، منال مسلم، إن السياسة المستدامة للإدارة المتكاملة للنفايات الصلبة التي أقرها مجلس الوزراء مؤخرا، تضمنت خطوات إجرائية، لا بد من اتخاذها والقيام بها لتطبيقها، منها تشكل لجنة مشتركة من القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني، برئاسة وزارة البيئة، لمتابعة تنفيذ هذه السياسة، وأعضاء من القطاع العام والخاص والمجتمع المدني.

وأوضحت خلال مؤتمر عقد مؤخرا ببيروت، أن الوزارة، قررت، انطلاقا من مبدأ مشاركة الجميع في صنع القرار، عقد سلسلة من المؤتمرات لجميع الشركاء لمناقشة هذه السياسة والاستفادة من هذه النقاشات في بلورة خطة العمل التفصيلية لقطاع النفايات.

وفي هذا الإطار، أشارت إلى عقد خمس مؤتمرات خلال الأسابيع الماضية، الأول لبلديات بيروت وجبل لبنان وكسروان – جبيل، والثاني لبلديات لبنان الجنوبي والنبطية، والمؤتمر الثالث لبلديات لبنان الشمالي وعكار، والرابع لبلديات البقاع وبعلبك – الهرمل، والمؤتمر الخامس للجمعيات البيئية.

///////////////////////////////////////////

الكويت/ أعلنت الهيئة العامة للبيئة الكويتية استعدادها لإطلاق المشروع الوطني لترشيد استهلاك المياه، الذي يشمل المرافق العامة بالوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية، كالمساجد والمدارس والمستشفيات والمراكز الصحية.

وقالت الهيئة، في بيان، إن المشروع يتضمن تركيب نقاط لترشيد استهلاك المياه وتوفير الصيانة اللازمة لها، مع إجراء دراسة مقارنة بين معدل الاستهلاك المسجل بعد شهر من تركيب النقاط ومعدل الاستهلاك الذي تم تسجيله سابقا في الفترة ذاتها من السنوات الماضية، وهو ما يحقق نجاحا كبيرا في ترشيد استهلاك المياه.

وأضافت أن المشروع يأتي ضمن استراتيجية الهيئة للحفاظ على المياه وترشيدها، وتطبيقا للفصل الثاني من الباب الرابع من قانون حماية البيئة، وتأكيدا لدور الهيئة في السعي دوما إلى كل ما يعنى بشؤون المحافظة على البيئة بمفهوميها العام والخاص، بالإضافة إلى تحقيق التنمية المستدامة وحماية مصادر المياه بكل أنواعها والاستغلال الأمثل لها، بما يحقق حماية المجتمع وصحة الإنسان والكائنات الحية.

وأفادت الهيئة بأن الكويت تحتل المرتبة الثالثة عالميا في متوسط استهلاك المياه للفرد، إذ يبلغ استهلاكه 500 لتر يوميا، وهو ما يمثل ضعف استهلاك الفرد في أوروبا رغم تصنيف الكويت من الدول الفقيرة في الموارد المائية، كما تحتل الكويت المرتبة الرابعة عالميا من حيث الاعتماد على تحلية مياه البحر كمصدر أساسي في مياه الشرب.

اقرأ أيضا