أخبارالعينات التي تم جمعها في البرتغال في 603 موقع للاستحمام مطابقة للمعايير من حيث جودة مياه

أخبار

15 يونيو

العينات التي تم جمعها في البرتغال في 603 موقع للاستحمام مطابقة للمعايير من حيث جودة مياه

لشبونة – ذكر تقرير للوكالة الأوروبية للبيئة أعدته بالتعاون مع المفوضية الأوروبية حول “جودة مياه الاستحمام في أوروبا” نشر مؤخرا أن العينات التي تم جمعها في البرتغال في 603 موقع للاستحمام مطابقة للمعايير من حيث جودة مياه.
وتم تقييم البيانات في عام 2017، والتي تشير إلى أفضل المواقع الاستحمام لهذا العام. وقد احتلت البرتغال المرتبة العاشرة من حيث المنتجعات التي تتوفر على مياه بجودة عالية بنسبة 87 في المائة وهي أعلى من المتوسط ​​الأوروبي (85 في المائة).
وزادت جودة مياه الاستحمام في البرتغال في السنوات الأخيرة، مع تصنيف 36 منتجعا جديدا في 2017 يتوفر على مياه صالحة للسباحة مقارنة مع العام السابق.

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

بروكسل / توصل مفاوضو الاتحاد الأوروبي أمس الخميس إلى اتفاق لزيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 32 في المائة من استهلاك الطاقة في أوروبا بحلول عام 2030.
وتنص الاتفاقية التي أبرمها البرلمان الأوروبي والمفوضية الأوروبية ومجلس الاتحاد الأوروبي ، والتي تمثل الدول الأعضاء الثماني والعشرين ، على مراجعة نحو الرفع من هذا الهدف بحلول عام 2023.
ومن شأن زيادة حصة الطاقة المتجددة في الاستهلاك الإجمالي للاتحاد أن تمكنه من تحقيق أهدافه المناخية. وفي ظل هذه الحالة ، ستنخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في الاتحاد الأوروبي بنسبة 40 في المائة على الأقل في عام 2030 عن مستواها عام 1990.

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

مدريد / قدمت المنظمات غير الحكومية الرئيسية العاملة في مجال البيئة بإسبانيا أمس الخميس 10 مقترحات لاتخاذ إجراءات “لا غنى عنها وعاجلة” على الحكومة أن تعتمدها من أجل “انتقال حقيقي للطاقة”.
ومن بين التدابير الرئيسية التي اقترحتها المنظمات غير الحكومية وضع جدول زمني لإغلاق جميع محطات الطاقة النووية والفحم بحلول عام 2025 بالتوازي مع تعزيز الطاقات المتجددة.
كما دعت المنظمات غير الحكومية إلى إصدار قانون بشأن تغير المناخ يتضمن أهدافاً “طموحة” ، بالإضافة إلى حظر استكشاف النفط والغاز البحري، بما في ذلك تقنيات التكسير الهيدروليكي.

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

روما/ أطلقت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والشراكة العالمية من أجل التربة اليوم الخميس برنامجا جديدا لتعزيز إنتاجية التربة وتقليل تدهورها في أفريقيا، وذلك لتحقيق أمن غذائي أكثر في القارة.

ويهدف برنامج “التربة الإفريقية” إلى زيادة إنتاجية التربة في 47 بلدا أفريقيا بنسبة 30 في المائة وتخفيض تدهور التربة بنسبة 25 في المائة في السنوات العشر القادمة.

وبحسب المنظمة فإن افريقيا هي القارة الثانية الأكثر جفافا، حيث أن نصف أرضها تقريبا عبارة عن صحراء و 40 في المائة منها متأثرة بالتصحر، مضيفة أن حوالي 65 في المائة من الأراضي الزراعية في القارة متأثرة بفقدان مغذيات الطبقة العليا للتربة بسبب التآكل.

وأشارت إلى أنه إذا ما تضررت التربة بشكل كبير أو تمت خسارتها، يصبح مكلفا من الصعب جدا إصلاحها . وأكثر من ذلك، فأقل من نصف أراضي أفريقيا صالحة للزراعة، و16 في المائة فقط من هذه الأراضي هي ذات نوعية جيدة.

ورغم التقدم في تحسين الزراعة، تظل أفريقيا كقارة تعاني من انعدام الأمن الغذائي بشكل كبير، بما يؤثر بشكل مباشر على 70 في المائة من سكانها الذين يعتمدون على الأراضي القليلة المتوفرة للزراعة والعيش، إذ من ضمن ال 815 مليون شخص الذين يعانون من نقص التغذية في العالم، هناك 243 مليون في أفريقيا.

اقرأ أيضا