أخبارشركة أنغيليني تصادق على مشروع تحديث وتوسيع مصنع أروكو للخشب

أخبار

25 يوليو

شركة أنغيليني تصادق على مشروع تحديث وتوسيع مصنع أروكو للخشب

 -الشيلي:

– صادقت شركة أنغيليني على مشروع تحديث وتوسيع مصنع أروكو للخشب، ويتطلب هذا المشروع تعبئة استثمارات ب 35ر2 مليار دولار بإقليمي مونسيبسيون وأروكو.

وبفضل هذا المشروع، سيصبح مصنع أروكو للخشب واحدا من أهم المنشآت الصناعية الغابوية في تاريخ الشيلي، وسيمكن من إحداث ما بين 4 آلاف و8 آلاف منصب شغل.

ومن المقرر أن يتمكن المصنع بعد تحديثه وتوسيعه من إنتاج 1ر5 مليون طن إضافية من الأخشاب ليصبح بذلك ثاني أكبر منتج لعجين الخشب المستعمل في صناعة الورق بالبلد الجنوب أمريكي.

************************

-الأرجنتين:

-بالموازاة مع تقديم مشروع يرمي للحد من استعمال الكؤوس البلاستيكية بمدينة مار ديل بلاتا، بسبب الأثار البيئية التي تتسبب فيها هذه النفايات بالسواحل، طالبت منظمة بيئية غير حكومية باستبدال هذه الكؤوس بأخرى قابلة للتحلل و الحد من استعمال الأكياس البلاستيكية.

و يقترح هذا المشروع التقليل من استعمال الأكواب البلاستيكية في مرحلة أولى قبل منعها بشكل كامل.

و أصبحت قضية منع استعمال هذا النوع من الكؤوس تتصدر أولويات المنظمات البيئية في مناطق مختلفة من البلاد، وتطالب هذه الهيئات بإصدار قانون بهذا الشأن على المستوى الوطني.

************************

-البيرو:

-دعت وزيرة البيئة فابيولا مونيوز، خلال تقديم “حملة التربية و الإعلام البيئي للأعياد الوطنية من أجل بيرو نظيفة”، جميع المواطنين، الذين سيحضرون العرض العسكري و المدني الذي سينظم في 29 يوليوز، إلى المساهمة في الحفاظ على البيئية من خلال ممارسات سليمة تتمثل في التخلص بشكل صحيح من النفايات في الحاويات و الأماكن المخصصة لذلك.

و أضافت أن هذه الحملة ستعرف مشاركة 200 ناشط بيئي سيضطلعون بمهام تشمل القيام بإجراءات التوعية و  التحسيس و التكوين بشأن فرز النفايات بشكل مناسب.

و أوضحت أن هذه المبادرة ثمرة عمل مشترك بين الحكومة المركزية والحكومات الإقليمية والقطاع الخاص.

************************

-البرازيل:

-ظهر شخص، يرجح أنه آخر الأحياء المتبقين من إحدى قبائل الهنود بأمازونيا، في شريط فيديو يعود لسنة 2011 نشر الأسبوع الماضي من قبل منظمة برازيلية تنشط في مجال الدفاع عن السكان الأصليين.

ووصف هذا الشخص، الذي يوجد في العقد الخامس من العمر، بأنه الناجي الوحيد من هجوم شنه مزارعون سنة 1995 ضد إحدى قبائل السكان الأصليين، التي كانت تضم ستة أشخاص قتلوا جميعهم.

ومنذ اكتشاف تواجده سنة 1996 بفضل شهادات الساكنة، حاولت “المؤسسة الوطنية للهندي” التواصل مع الرجل خلال العديد من المحاولات، باءت جميعها بالفشل.

اقرأ أيضا