أخبارشركة “فيستاس” الدنماركية لتصنيع توربينات طاقة الرياح ستعمل على تنفيذ مشروع مبتكر لتطوير ما يسمى…

أخبار

29 نوفمبر

شركة “فيستاس” الدنماركية لتصنيع توربينات طاقة الرياح ستعمل على تنفيذ مشروع مبتكر لتطوير ما يسمى بطاريات التدفق

كوبنهاغن 29 نونبر 2017/ومع/ تعمل شركة “فيستاس” الدنماركية لتصنيع توربينات طاقة الرياح مع شركاء آخرين على تنفيذ مشروع مبتكر لتطوير ما يسمى بطاريات التدفق، والتي يتم داخلها تخزين الطاقة في سائل على الجزء الخارجي منها.

ويهدف مشروع “أورباتس”، وهو ثمرة تعاون بين “دتو إنيرجي” و”فيستاس” و”فيس بلو”، و”ليثيوم بالونس” وجامعتي آرهوش وهارفارد، إلى حل مشكلة تخزين الطاقة عن طريق زيادة كمية السوائل دون الحاجة إلى زيادة حجم البطارية الفعلي.

ويمكن أن تعمل بطاريات التدفق على تخزين الطاقة بشكل كبير خلافا للبطاريات المتداولة حيث تستخدم مواد لتخزين الطاقة تجعل البطاريات مكلفة.

ومن شأن مشروع “أورباتس” استبدال عنصر “الفاناديوم” باهض الثمن بمواد عضوية مستدامة، حيث يروم تطوير مواد جديدة لتحسين أداء البطاريات المبتكرة.

وأكد ليكتور يوهان هييلم، من شركة “دتو إنيرجي” التي تدير المشروع، أن “بطاريات التدفق تتوفر على كل الإمكانيات لتصبح جزءا أساسيا من نظام الطاقة المستدامة مع الحاجة الكبيرة لتخزين الطاقة”.

وقال يوهان هييلم إنه “مع المشاركة القوية لهذه الصناعة، فإنه ستكون هناك مسافة قصيرة بين تطوير حلول جديدة وتنفيذها بفعالية”.

===================

لا يزال ميناء “نوردهافن” في كوبنهاغن غير نظيف بسبب ارتفاع مستويات بكتيريا “إ-كولي” وملوثات أخرى التي تم اكتشافها بعد تحليل بعض العينات.

وتعزى هذه المشكلة، التي اكتشفت في شهر غشت الماضي، إلى نفايات مجاري المياه.

ولاتزال هناك مستويات عالية من البكتيريا في المياه، ولذلك تعمل المدينة بشكل مكثف من أجل تحديد مصدر هذه المشكلة.

==================

ستوكهولم / تعمل السويد حاليا على تنفيذ مشروع إنشاء “أقوى مجهر في العالم”.

ويعتبر مشروع تشظي الجسيمات الأوروبي، الذي يجري تنفيذه حاليا في شمال مدينة لوند السويدية، بمثابة آلة إشعاع نيترون صممت لدراسة تركيب المواد.

وسيستخدم مشروع هذا المجهر، الذي سيكتمل بحلول سنة 2023، عملية الانشطار التي يتم من خلالها إخراج أجزاء من المواد.
وسيمكن هذا المشروع، الذي تبلغ تكلفته نحو 18 مليار كرونة سويدية (2.2 مليار دولار)، الباحثين من الحصول على صور تفصيلية لمواد مختلفة على المستوى الذري.

وتشمل نقاط التطبيق الممكنة اكتساب المعرفة المتقدمة لبيولوجيا الجسم البشري، وإنتاج أدوية جديدة أو اكتشاف الهياكل الأثرية الهشة دون الإضرار بها.

===================

تالين / تعتزم وزارة الشؤون الاقتصادية والاتصالات الاستونية تأجيل الموعد النهائي لدخول حيز التنفيذ متطلبات استهلاك أدنى لطاقة المباني الجديدة في البلاد لنحو سنة أخرى.

وبموجب الإجراءات المطبقة حاليا، فإن متطلبات الطاقة الصفرية ستطبق على المباني التي ستصدر تصاريحها بعد 31 دجنبر 2020.

وينص الاقتراح الجديد على تمديد الموعد الفعلي لسنة واحدة، مما سيتطلب الامتثال لهذا الأمر انتظار تشييد المباني بعد 31 دجنبر 2020.

ويأتي هذا القرار من أجل فسح المجال لتشييد المباني التي لا تستوفي متطلبات الطاقة الصفرية بعد إصدار تراخيص بنائها والتي ستكون ممكنة في نهاية دجنبر 2019.

===================

هلسنكي / تعتزم مجموعة ” تيرافام” الفنلندية للتعدين الشروع في إنتاج النيكل والكوبالت الخاصة ببطاريات السيارات الكهربائية.

وذكرت وسائل إعلام محلية أنه إذا مرت العملية مثلما تم التخطيط لها، فإنه يمكن أن يبدأ الإنتاج خلال سنة 2020.

ووفقا لخطة التمويل الجديدة، فإن “ترافيغورا”، وهي شركة مقرها في سنغافورة وزبونة لشركة “تيرافام”، ستصبح وكيلها لإنجاز المشروع.

وستقوم المجموعة الفنلندية ببيع المنتجات إلى مصنعي البطاريات، وسترتفع حصة “ترافيغورا” في “تيرافام” من 16 في المائة إلى 29 في المائة.

وكانت قد أعلنت “ترافيغورا” ومجموعة “سامبو” المالية أنهما يعتزمان منح “تيرافام” تمويلا بقيمة 172 مليون أورو من أجل إنشاء مصنع في سوتكامو وتوسيع عمليات المجموعة الحالية.

ويرى بيتري بيلتونين، المسؤول بوزارة التشغيل والاقتصاد، أن دور فنلندا في مجال البطاريات يمكن أن يتعزز، وعلى الخصوص، في مجال تطوير التكنولوجيات المتعلقة بها.

وقد أحدث الحكومة الفنلندية شركة “تيرافام”، التي تسجل رقم معاملات بنحو 400 مليون أورو، لتولي الاستغلال المعدني ل”تالفيفارا”.
أوسلو / تعتزم سلطات مدينة بيرغن النرويجية اتخاذ عدة إجراءات إذا أصبحت نوعية الهواء في المدينة خلال الأسبوع الجاري سيئة كما هو متوقع.

وتعقد لجنة جودة الهواء بمدينة بيرغن عدة اجتماعات خلال الأسبوع الجاري من أجل بحث إجراءات مكافحة تدهور نوعية الهواء في المدينة الساحلية.

وتدرس العديد من الهيئات من بينها وكالة البيئة الحضرية وبلدية مقاطعة هوردالاند، والمعهد النرويجي للأرصاد الجوية، وميناء بيرغن، إمكانية تنفيذ إجراءات تحد من تدهور نوعية الهواء في المدينة.

وذكرت إذاعة “إن أر كو” النرويجية أن التوقعات تشير إلى أن نوعية الهواء التي يحتمل أن يشكل خطرا على الصحة العامة يمكن أن تؤثر على سكان المدينة.

وأبرز المصدر ذاته أنه إذا كانت توقعات خبراء الأرصاد الجوية أصبحت حقيقة واقعة، فإن سائقي السيارات في المدينة قد يواجهون زيادة خمسة أضعاف في خسائر الطرق من 45 إلى 225 كرونة نرويجية (من 4.60 إلى 23 أورو).

وقال جولي اندرسلاند، رئيس لجنة المناخ والثقافة والأعمال في بلدية بيرغن، في تصريح صحافي، إن توقعات الأرصاد الجوية تشير إلى خطر ارتفاع تلوث الهواء ابتداء من الأربعاء”.

وأضاف المسؤول المحلي أنه “يمكن أن يكون هناك تلوث كبير جدا بعد الأسبوع الجاري”.

وأكد جولي اندرسلاند أنه من بين التدابير التي يمكن تطبيقها الرفع من رسوم قيادة السيارات داخل المدينة من أجل الدفع نحو استخدام حافلات المدينة وخطوط السكك الحديدية.

اقرأ أيضا