أخبارصندوق “غرين بووير بارتنيرس” الدنماركي يقوم بتركيب توربينات لشركة “فيستاس” في ميناء هانزثولم في…

أخبار

29 يناير

صندوق “غرين بووير بارتنيرس” الدنماركي يقوم بتركيب توربينات لشركة “فيستاس” في ميناء هانزثولم في شمال البلاد

كوبنهاغن – قام صندوق “غرين بووير بارتنيرس” الدنماركي بتركيب توربينات لشركة “فيستاس” في ميناء هانزثولم في شمال البلاد، والتي ستكون مستقبلا تحت إشراف “مومنتوم غروبن”.

ومن المتوقع أن تنتج مثل هذه التوربينات، التي يبلغ ارتفاعها 87 مترا، حوالي 30 مليون كيلوواط/ ساعة في السنة، أي ما يعادل استهلاك الكهرباء السنوي لنحو 18 ألف و750 شخص.

وقال كيم مادسن المدير العام للومنتوم، “نحن نتحمل، من خلال إدارة اثنين من توربينات الطاقة الخضراء الجديدة لفيستاس بنحو 3.6 ميغاواط لكل منهما، المسؤولية التنفيذية عن أحدث التوربينات لطاقة الرياح الدنماركية التي توضع في أفضل موقع”.

===================

ذكر تقرير لشركة “إنرجينيت”، المملوكة للدولة والتي تشرف على نظام نقل الغاز والكهرباء الدنماركي، أن شبكة الكهرباء الدنماركية أصبحت مستقلة عن محطات الطاقة المركزية لمدة 41 يوما، وهو أداء لم يكن ممكنا قبل سنتين.

وتمكنت شبكة الكهرباء في غرب الدنمارك، خلال السنة الماضية، من إدارة ما مجموعه 985 ساعة دون الاعتماد على محطات الطاقة المركزية للحفاظ على التردد والجهد الخاص بالشبكة.

وكانت مدة أسبوع أطول فترة متواصلة، وهو أداء يختلف بشكل كبير مع ما سجل خلال سنة 2015 حينما تمكن موظفو شركة إنرجينيت من إدارة يوم كامل دون الاعتماد على محطات الطاقة المركزية.

وقال رئيس مركز التحكم في إنرجينيت، بنت ميليروب، “تظهر الأرقام أن النظام الكهربائي يتطور”.

وأضاف “إنه كان من الستحيل، منذ وقت ليس ببعيد، إدارة ولو 10 في المائة من طاقة الرياح، ونحن حاليا قادرون على العمل لفترات أطول دون الحاجة إلى الاعتماد على دعم محطات الطاقة المركزية”.

وكان الضغط على شبكة الكهرباء أقل بسبب انخفاض الطلب على التدفئة خلال فصل الصيف.

ولم تنتج محطات الطاقة المركزية في فونين وجوتلاند الكهرباء لمدة أسبوع كامل بين 23 و30 يونيو الماضي، في حين كانت القدرة المتوسطة للمحطات في زيلاند تبلغ 280 ميغاواط.

وأشار ميليروب إلى أن “هذا لا يعني أن محطات الطاقة المركزية والقدرات المنظمة التي تقدمها أصبحت زائدة عن الحاجة”، مضيفا “كنا نعتمد في الماضي على محطات الطاقة المركزية للحفاظ على استقرار إمدادات الكهرباء، وهذا لم يعد ضروريا”.
ستوكهولم / تعتزم الحكومة السويدية منع التدخين في الهواء الطلق عند مداخل المطاعم وأرصفة محطات القطارات، والملاعب وغيرها من الأماكن العامة.

وأعلنت وزيرة الصحة، أنيكا ستراندال، في تصريح صحافي، أن المشروع الجديد للحكومة يهدف إلى توسيع منع التدخين في بعض الأماكن العامة.

وأكدت الوزيرة أنه “من المعقول عدم الاضطرار للتعرض لدخان التبغ في مثل هذه الأماكن لكون 90 في المائة من السكان لا يدخنون”.

ومن المتوقع أن تطرح الحكومة مشروعها على البرلمان خلال شهر فبراير المقبل.

ويأتي هذا المشروع بعد صدور دراسة حكومية في سنة 2016 اقترحت الحد من عدد المناطق التي يسمح فيها للأشخاص بالتدخين.

وأبرز تقرير آخر لوكالة الصحة العامة السويدية (صدر في سنة 2014)، أن التدخين السلبي يعتبر المسؤول عن 10 في المائة من حالات الإصابة بسرطان الرئة في البلاد كل سنة، وكذا حالات أمراض القلب والأوعية الدموية.

وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أن أغلب السويديين يؤيدون فكرة توسيع منع التدخين في الأماكن العامة، مع الاهتمام أكثر بالشباب.

بالمقابل، يعتبر منتقدو هذه الخطوة بأنها بعيدة عن الواقع حيث يمنع التدخين في مجموعة واسعة من الأماكن في البلاد.

====================

أوسلو / وقعت شركة “بيرغن غروب” النرويجية اتفاقية مع شركة “بلادينا” الدنماركية للتعاون في أسواق طاقة الرياح البحرية والبرية.

وقالت الشركة النرويجية إن الاتفاقية تهدف إلى تعزيز مكانة بيرغن في مجال صيانة وتوسيع مزارع طاقة الرياح.

وأضافت أن هذه الاتفاقية الموقعة مع الشركة الدنماركية تمهد الطريق للتعاون في تزويد المرافق الجديدة سواء البرية أو البحرية بالمعدات اللازمة.

وأكد تورغيير نيرو، المدير العام لمجموعة “بيرغن غروب”، أن الاتفاقية بمثابة إجراء تشغيلي واستراتيجي هام.

وأضاف “لقد تمكنا خلال السنوات الأخيرة من تركيز حضورنا بشكل قوي في قطاع طاقة الرياح عبر مختلف اتفاقيات الخدمات والتدبير مع شركات وطنية ودولية”.

وقال “إننا نعزز، من خلال إبرام اتفاقية التعاون المعترف بها دوليا مع شركة بلادينا الدنماركية، تركيزنا على هذه السوق”.
تناقش بلدية العاصمة النرويجية أوسلو مقترحا لحظر سيارات الديزل والبنزين في المدينة.

وأشارت وسائل إعلام محلية إلى أنه يمكن تفعيل هذا الحظر في غضون ست سنوات.

وأكدت أن المجلس البلدي لأوسلو يدرس حاليا إمكانية جعل وسط المدينة خاليا من الانبعاثات الأحفورية بحلول سنة 2024.

وأبرزت المصادر ذاتها أن المجلس طلب من قسم البيئة العمل على إيجاد الحلول والإجراءات المناسبة من أجل بلوغ هذا الهدف البيئي الهام.

وقالت مستشارة البيئة في بلدية أوسلو، لان ماري بيرغ، ” علينا فعل المزيد” من أجل المجال البيئي في المدينة.

وأضافت أنه على الرغم من “الجهود التي نبذلها، فقد أظهرت الدراسات الأكاديمية أنه علينا القيام بالمزيد من الأعمال من أجل تخفيض تلوث الهواء”.

من جهته، عبر إيريك سولبيرغ، المنتمي لحزب المحافظين في المجلس البلدي، عن معارضته لهذا المقترح، معتبرا أنه “إذا فرضت المدينة حظرا تاما على سيارات البنزين والديزل في وسط المدينة، فإنه سيؤدي إلى وقوع مشاكل كبيرة في الحياة اليومية للسكان”.

====================

هلسنكي / وقعت مجموعة “يو بي إم” الفنلندية للغابات مع مؤسسة “أبو أكاديمي” (جامعة ناطقة باللغة السويدية) اتفاق إطار يغطي عدة مجالات بحثية.

وأكد بلاغ مشترك أن هذا الاتفاق يعزز التعاون بين الجانبين في الأبحاث الطبية الحيوية، وكذا الأبحاث المتعلقة بالورق والطاقة.

وأشار المصدر ذاته إلى أن ذلك يهدف إلى تعزيز تطوير الأعمال وتسريع الابتكار في مجالات جديدة.

وقال بيكا هورسكاينن، نائب المسؤول عن تطوير الاستراتيجية التكنولوجية لدى “أوبي أكاديمي”، “نحن نسعى بنشاط إلى ربط علاقات مع شركاء استراتيجيين في جميع أنحاء العالم”.

وأكد أن “الاتفاق الإطار مع جامعة أبو أكاديمي يعزز شبكة الشراكة الاستراتيجية لشركة +يو بي إم+ في المجالات الهامة التي تشتغل عليها”.

من جهته، قال نيكلاس ساندلر، نائب رئيس جامعة “أبو أكاديمي” لشؤون البحوث، “نحن سعداء بالاتفاق الإطار الذي يوسع تعاوننا طويل الأمد”، مشيرا إلى أن الجامعة تتعاون مع شركاء آخرين في البحوث العلمية المتعلقة بالهندسة الكيميائية والهندسة الطبية الحيوية.

===================

تقوم مجموعة وارتسيلا الفنلندية للتكنولوجيا بتركيب معدات خاصة بمحطة طاقة ذكية تبلغ 22.7 ميغاواط تابعة لشركة “كوبيراتيف إنرجي”، وتقع في مدينة هاتيسبورغ بولاية ميسيسيبي الأمريكية.

وقالت وارتسيلا، في بلاغ لها، إنه سيتم القيام بهذا التركيب بموجب عقد حول الهندسة والمشتريات والبناء.

وأكدت أن المحطة الجديدة ستدعم عملية إدماج الطاقات المتجددة في نظام الطاقة الخاصة بشركة “كوبيراتيف إنرجي”، والمساعدة في توفير الكهرباء في حالات وقوع مشاكل جراء الأعاصير أو غيرها من الأحوال الجوية السيئة.

واعتبرت أن اختيار حلول الطاقة الذكية سيكون جيدا بالنسبة للشركة الأمريكية التي تهتم بشكل كبير بالطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية.

وقال جيم كومبتون، الرئيس المدير العام للشركة الأمريكية، “تتمثل مهمتنا في التزويد بكهرباء موثوقة وفعالة”، مضيفا أن معدات إنتاج الطاقة الذكية لوارتسيلا ستمكن من تحقيق الأهداف المرجوة.

وقال المدير الإقليمي لشركة وارتسيلا في الولايات المتحدة وكندا، ميكايل باكمان، إن “خبرتنا كشركة رائدة في مجال تكنولوجيا توليد الطاقة في 177 بلدا حول العالم، وفي ظل جميع أنواع المناخ وظروف التشغيل، مؤشر واضح على القيمة التي يمكن أن تقدمها الشركة لهذه السوق”.

اقرأ أيضا