أخبارمزارع “إنفيت غرين” لطاقة الرياح تنتج 190 غيغاواط/ساعة سنة 2017

أخبار

20 ديسمبر

مزارع “إنفيت غرين” لطاقة الرياح تنتج 190 غيغاواط/ساعة سنة 2017

تالين – أنتجت مزارع “إنفيت غرين” لطاقة الرياح، وهي فرع الطاقة المتجددة لمجموعة “إيستي إنيرجيا” الإستونية للطاقة، نسبة كبيرة من الكهرباء خلال الأشهر ال11 الأولى من سنة 2017، مقارنة مع جميع أشهر سنة 2016.

وقالت الشركة، في بلاغ لها، إن الإنتاج في مزارع طاقة الرياح الأربعة ل”إنيفيت غرين”، خلال الأشهر ال11 الأولى من السنة الجارية، قد بلغ 190 غيغاواط/ساعة، مقابل 185.5 غيغاواط/ساعة في سنة 2016.

وقاتل “إنفيت غرين” إن هذا الإنتاج يعادل الاستهلاك السنوي لنحو 76 ألف أسرة.

واعتبر الرئيس المدير العام للشركة، آفو كارماس، أن هذا الأداء يرجع أساسا إلى العمل الجيد لتوربينات طاقة الرياح، مشيرا إلى أن الرياح هبت بشكل قوي مقارنة مع ما كان عليه الأمر خلال سنة 2016.

====================

كوبنهاغن – أعلنت شركة “كانوبي غراوث”، وهي مؤسسة اقتصادية كندية للقنب الطبي، أن مشروعها المشترك “سبيكتروم كانابيس” قد حصل على ترخيص إنتاج القنب الطبي من وكالة الأدوية الدنماركية.

وقالت الشركة، في بلاغ لها، إن الأمر يتعلق بأول رخصة وطنية للإنتاج تقدم لشركة كندية للقنب في الاتحاد الأوروبي، مما يمثل حدثا تاريخيا بالنسبة لهذه الأسواق الناشئة”.

وأضافت أن “الدنمارك أصبحت، بعد هولندا، الدولة الأوروبية الثانية التي تمنح ترخيصا لإنتاج القنب الهندي لأغراض طبية على الصعيد الوطني”.

كما تنضم الدنمارك، بهذا الإعلان، إلى هولندا باعتبارهما الدولتين الوحيدتين في الاتحاد الأوروبي اللتين تمنحان تراخيص اتحادية لزراعة القنب الطبي.

وكانت قد أعلنت الشركة، في وقت سابق من الشهر الجاري، عن مشروعها المشترك مع شركة القنب الدنماركي من أجل بناء مصنع في منطقة أودنسي.

وستقوم الشركة، خلال السنة المقبلة، بإرسال مجموعة متنوعة من النباتات المستنسخة للقنب إلى أودنسي والبدء في زراعتها في ربيع سنة 2018.

===================

ستوكهولم / أعلنت السويد عن إرسال قطيع يتكون من 17 من حيوان البيسون (من فصيلة الأبقار) من أجل المساعدة على تكثيف تواجد الحيوانات في المحميات الطبيعية الروسية، وهي عملية ستستغرق نحو سنتين.

وتشكل هذه العملية جزءا من مخطط روسي يرمي إلى إحياء الأنواع المهددة بالانقراض على مدى عقود، بهدف تكثيف تواجد العديد من القطعان الكبيرة في مناطق مختلفة من البلاد لمواجهة المخاطر والمشاكل البيئية في المستقبل.

وسيتم خلال الربيع المقبل إطلاق نصف القطيع في محمية تورمونسكي الطبيعية في أوسيتيا الشمالية، على أن يظل باقي القطيع في محمية أوكسكي الطبيعية بمنطقة ريازان جنوب موسكو.

ويعتبر حيوان البيسون الأوروبي، من أهم الحيوانات العاشبة في أوروبا، وقد تراجعت أعداده بشكل كبير خلال سنة 1927، وبذلت فيما بعد مجهودات كبيرة من أجل إعادة تكثيف تواجده في عدة مناطق أوروبية.

وتوجد حاليا قطعان كثيرة في بولونيا وليتوانيا وبيلاروسيا وأوكرانيا ورومانيا وروسيا وسلوفاكيا ولاتفيا وقيرغيزستان وألمانيا.

====================

هلسنكي / كشفت الحكومة الفنلندية عن الخطوط العريضة المعدلة لاستخدام الأراضي الوطنية لضمان الأخذ بعين الاعتبار القضايا ذات الأهمية الوطنية في التخطيط والإجراءات التي ينبغي أن تتخذها السلطات العمومية.

وقالت وزارة البيئة والطاقة والإسكان، في بلاغ لها، إن “الهدف هو تخفيض انبعاثات البلديات ووسائل النقل، وحماية التنوع البيولوجي والحفاظ عليه وعلى قيم البيئات الثقافية، وتوفير فرص أفضل لتجديد سبل العيش والأنشطة الاقتصادية”.

وأشارت إلى أن المبادئ العامة لهذا التوجه ستساهم أيضا في جهود التكيف مع التغيرات المناخية والظواهر المناخية القاسية وتداعياتها.

وقال كيمو تييكينين، وزير البيئة والطاقة والإسكان، إن “هدفنا هو أن خفض الانبعاثات وتوفر الشركات على فرص تجديد أعمالها”، معتبرا أن “الحلول المستدامة لاستخدام الأراضي ضرورة ملحة”.

وأكد أن البيئات الطبيعية المتنوعة والهياكل الحضرية المستدامة، وحلول الطاقة القابلة للتحقيق تساعد أيضا فنلندا على الوفاء بالتزاماتها الدولية.

وأبرز أنه لا توجد ضمن هذه المبادئ التوجيهية الجديدة “أهداف محددة لكل منطقة، بل تهم كل أجزاء البلاد”، مضيفا أن “البلديات ستحظى بسلطات أكبر في التهيئة الترابية مثلما وعدنا في برنامج حكومتنا”.

====================

فيلنيوس / أفادت مفتشية السلامة النووية بليتوانيا، بأن محطة “أسترايتس” للطاقة النووية في بيلاروسيا الجاري بناؤها، والتي تبعد بنحو 50 كلم عن العاصمة فيلنيوس، لا تجيب على أسئلة ليتوانيا الأساسية حول اختيار المواقع وتقييم الأثر البيئي والسلامة وجودة البناء.

وكانت بيلاروسيا قد قدمت تقريرها الوطني بشأن اختبارات تحمل المحطة للمفوضية الأوروبية من أجل دراسته.

وقال سيغيتاس سليبافيسيوس، نائب مدير هذه الهيئة الليتوانية، إننا “نعتبر أن اختيار الموقع كان القضية الرئيسية لليتوانيا، ولم يتم الاهتمام بهذا الموضوع خلال اختبارات التحمل”.

وشدد على أن ذلك “يعني أن السؤال لا يزال دون إجابة، مثل الأسئلة المتعلقة بتقييم الأثر البيئي، ونوعية البناء والتشغيل، ومسألة السلامة وغيرها من القضايا الهامة بالنسبة لليتوانيا”.

وسيرأس سليبافيسيوس مجموعة من المختصين الليتوانيين الذين سيحللون تقرير اختبارات التحمل الوطنية في بيلاروسيا، بعدما قامت المفوضية الأوروبية بتشكيل فريق من الخبراء حول السلامة النووية.

وقال مسؤولون حكوميون ليتوانيون إن الاختبارات لم تقدم إجابات على كافة الأسئلة وطالبوا بإجراء الاختبارات على أساس منهجية الاتحاد الأوروبي.

وكان وزير الشؤون الخارجية الليتواني، ليناس لينكيفيسيوس، قد أكد خلال الشهر الماضي، أن اختبارات التحمل لم تثبت أن المحطة النووية تم بناؤها بشكل آمن.

====================

أوسلو / ذكرت إذاعة “إن أر كو” النرويجية العامة، أن المعهد النرويجي للبحوث اكتشف ملوثات بيئية في أغلفة أكلة “همبرغر” في محل لماكدونالدز وفي أكياس بطاطس مقلية بمطاعم ماكدونالدز و”برغر كينغ”.

وأكدت أن نتائج التحليلات، التي أجريت لفائدة منظمة “المستقبل في أيدينا” البيئية، أظهرت أن تغليف همبرغر ماكدونالدز كان الأسوأ من حيث المعايير البيئية ضمن تسعة أنواع من الوجبات السريعة.

وقالت ليندا هانسن، الباحثة الأساسية في المعهد، إن كمية الملوثات البيئية الموجودة في كيس همبرغر ماكدونالدز كانت أعلى من تلك التي تم قياسها في تغليف المواد الغذائية.

وعلى الرغم من أن الباحثين يعتقدون بأن الملوثات البيئية يمكن أن تكون لها تداعيات صحية سلبية ومضرة بالبيئة، فإنه ليس من غير القانوني استخدامها في تغليف المواد الغذائية في النرويج.

وتعمل ليندا هانسن حاليا مع عدد من الباحثين الآخرين من أجل الحيلولة دون وجود ملوثات في أغلفة المواد الغذائية.

وانتقدت أنيا باكن، رئيسة منظمة “المستقبل في أيدينا” استخدام التسمم البيئي في تغليف المواد الغذائية.

وقالت “إنه من البساطة تصنيع أغلفة للمواد الغذائية دون هذه المادة، وهناك العديد من البدائل الجيدة التي يمكن لماكدونالدز وبرغر كينغ استخدامها”.

وستعرض المنظمة هذه القضية على أنظار أعضاء البرلمان النرويجي من أجل الدعوة إلى حظر جميع المواد المسببة للتلوث في أغلفة المواد الغذائية.

من جهتها، أعلنت ماكدونالدز النرويج أنها تعمل على القضاء على المشاكل البيئية لمنتجاتها.

وقال إيريك لودينغ، مدير التواصل ومسؤول العلاقات العامة في ماكدونالدز النرويج، إنه “على الرغم من أننا نمتثل بالفعل للقوانين والنظم المتبعة، فقد بدأنا في التخلص التدريجي من الفليور في تغليفنا، وسيتم تصنيع صناديق همبرغر الآن دون الملوثات البيئية التي تم اكتشافها خلال شتنبر الماضي”.

أما هايدي موس، مديرة التسويق لدى “برغر كينغ” فأكدت أنه “لا يوجد سبب للاعتقاد بأن المادة المكتشفة تشكل خطرا على زبنائنا”.

وأضافت أن “أكياسنا الورقية تلبي جميع المتطلبات التي وضعتها السلطات، وننظر إلى هذا التحقيق بجدية”.

اقرأ أيضا