أخبارمصر تنجح في استضافة مؤتمر التنوع البيولوجي الدولي” 2018 “بعد صراع كبير

أخبار

22 مايو

مصر تنجح في استضافة مؤتمر التنوع البيولوجي الدولي” 2018 “بعد صراع كبير

  القاهرة / أكد خالد فهمي، وزير البيئة المصري، أن الفترة الماضية شهدت معركة عنيفة وصراع في المكسيك على استضافة مؤتمر التنوع البيولوجي الدولي” 2018 “، ونجحت مصر في استضافة المؤتمر بعد صراع كبير.

وأضاف الوزير، في تصريح له، أن المؤتمر سيكون له أثر كبير على السياحة ووجود عائد بالعملة الأجنبية ويشارك فيه أكثر من 30 ألف مشارك وسيكون له مردود اقتصادي كبير.

//////////////////

وفي ما يلي أخبار بيئية من العالم العربي

الرياض/ قامت شركات عالمية مؤخرا بزيارة ميدانية لموقع في مدينة سكاكا بمنطقة الجوف وسط المملكة العربية السعودية، من المقرر أن يحتضن أول مشروع للطاقة الشمسية بالمملكة العربية السعودية بحجم 300 ميغاواط.

وأبرزت وسائل إعلام محلية أبرز ملامح هذا المشروع، الذي تتنافس على إنجازه 27 شركة عالمية، حيث سيشمل توقيع اتفاق لشراء الكهرباء لمدة 25 عاما، والالتزام بتحقيق متطلبات المحتوى المحلي والتوطين.

وفي هذا الإطار قال رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة تركي الشهري إن هذ المشروع يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف بعيدة المدى، التي تركز على ضرورة تنويع مصادر الاقتصاد الوطني، ومن ضمنها إسهام الطاقة المتجددة بما يصل إلى 10 في المئة من إجمالي قدرة التوليد الكهربائي في المملكة.

يذكر أن هذا المشروع يندرج في إطار جهود الحكومة السعودية لاعتماد 3.5 جيجاواط من الكهرباء التي تولدها الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة في المملكة بحلول عام 2020، و 9.5 جيجاوات بحلول عام 2023، وفق الأهداف المتضمنة في برنامج التحول الوطني، ورؤية المملكة 2030.

/////////////////////

المنامة/ كرم الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة، محمد بن دينه، مؤخرا، الفائزين في مسابقة يوم البيئة الإقليمي، التي تنظمها المنظمة الإقليمية لحماية البيئية البحرية، بمناسبة يوم البيئة الإقليمي.   وأشار بن دينه إلى أن هذه المسابقة السنوية التي نظمت هذا العام تحت شعار “حماية الكائنات البحرية المهددة بالانقراض في منطقتنا البحرية”، والتي شملت موهبتي الرسم وكتابة المقالة لفئة طلاب المدارس الإقليمية الحكومية والخاصة، تروم بالخصوص، احتضان ودعم المواهب، وترسيخ مبادئ الاهتمام بالبيئة في أذهان شباب المستقبل.

وقال إن حوالي 200 طالب من مملكة البحرين شاركوا في هذه المسابقة الإقليمية، وحصلت طالبة من بينهم على المركز الثالث على المستوى الإقليمي، فيما فاز ستة من طلبة المدارس المحلية بالمراكز الثلاثة الأولى في مجالي الرسم وكتابة المقالة على المستوى الوطني.

/////////////////////

أبو ظبي / نظمت شركة الشارقة للبيئة (بيئة)، يوم أمس الأحد، الحفل السنوي السابع لجائزة الشارقة للوعي البيئي لتكريم المشاريع البيئية المبتكرة للطلبة من مستوى رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر (اعدادي).

كما تم الاعلان عن الفائزين في النسخة الرابعة من مسابقة إعادة التدوير بين المدارس الهادفة إلى زيادة الوعي البيئي وإبراز أهمية الحد من النفايات لدى كافة المدارس المشاركة .

وتميز الحفل بتكريم الطلبة الفائزين تقديرا لمشاريعهم المبتكرة التي عالجت هذا العام موضوع التغير المناخي الناجم عن تلوث الهواء.

وكشفت (بيئة)، بهذه المناسبة، عن خططها لإعادة إطلاق الموقع الإلكتروني لمدرسة “بيئة” للتثقيف البيئي في شهر شتنبر المقبل والذي يحتوي على موارد تعليمية بيئية جديدة بالكامل ومزايا وأدوات حديثة ومبتكرة .

//////////////////////

الدوحة/ أكد مدير مركز الدراسات البيئية والبلدية بوزارة البلدية والبيئة القطرية، محمد بن سيف الكواري، على أهمية تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة، من خلال التوجه بقوة الى تطبيق تقنيات جديدة للاستدامة وتحديث معايير وممارسات الإنشاءات وإعادة تدوير المخلفات والاستفادة منها في مشاريع البناء .

وفي هذا الصدد، تحدث، في تصريح صحفي على هامش مؤتمر “تقنيات الخرسانة المستقبلية 2017″، الذي نظمته مؤخرا شركة “خدمات تكنولوجيا الإنشاء المتطورة” بالتعاون مع فرع معهد الخرسانة الأمريكي بالدوحة، عن تقديمه خلال المؤتمر لدراسة علمية حول استغلال المخلفات الإنشائية، مشيرا الى توفر قطر على كميات كبيرة من أحجار الوادي تُقدر بأكثر من مليون ونصف المليون طن يمكن استغلالها كأحجار بناء  في مشاريع المباني والطرق.

وسجل أن المؤتمر، الذي يأتي في وقت تشهد فيه قطر نهضة عمرانية يواكبها تنفيذ مشروعات كبرى في البنية التحتية والطرق والمباني، عرف تقديم الخبراء المشاركين لعدد من البحوث والدراسات الحديثة المتصلة بتطور البناء والتشييد وصناعة المواد الإنشائية والتأسيس للاستدامة في مشاريع البناء مع الحفاظ على التوازن البيئي والانسجام ما بين التعمير والمحيط البيئي.

وأشار إلى أن المؤتمر كان فرصة تم خلالها عرض بعض المواد الإنشائية المتطورة التي تساعد على مقاومة عوامل المناخ في البناء والتشييد، وفي زيادة العمر الافتراضي للبناء، الى جانب الكشف عن جملة من الطرق الحديثة للبناء وإنجاز البنية التحتية وتحقيق الجودة مع سرعة التنفيذ واستحضار جميع شروط الحفاظ على المحيط البيئي والتناغم والانسجام مع مكوناته.

ولفت الانتباه الى أنه تم، خلال النقاشات، استحضار اقتراحات بشأن العمل على التخفيف من استيراد المواد المكلفة لميزانية الدولة والاستفادة بدلا من ذلك من مخلفات بعض المصانع في قطر، لاسيما مصنع الحديد وقطر للبترول وحجر الوادي، وإبراز نجاح جانب من الشروع في تنفيذ بعض منها ؛ كالاستفادة من جانب من هذه المخلفات وتحويلها إلى مواد بناء، وهو ما ساعد المصانع على التخلص من هذه المواد من ناحية وإضافة مصادر أخرى للدخل من ناحية أخرى.

//////////////////

عمان/ تنظم مؤسسة عبد الحميد شومان في عمان سلسلة من المحاضرات البيئية بالتعاون مع المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد)، وذلك في إطار منتدى شومان الأسبوعي.

وقد تم الاتفاق على البرنامج في اجتماع بين الرئيسة التنفيذية لمؤسسة شومان فالنتينا قسيسية، وأمين عام (أفد) نجيب صعب.

وسوف تستضيف المحاضرات التي ستعقد على مدى 12 شهرا، عددا من المتحدثين العرب والدوليين البارزين، وتغطي مواضيع رئيسية منها الطاقة المتجددة، وإدارة النفايات والمياه، والأمن الغذائي، والسياحة البيئية، والبحث العلمي والتربية البيئية.

//////////////////

– نظمت الجامعة الألمانية الأردنية، مؤخرا، ورشة عمل بعنوان “الآثار الاجتماعية والاقتصادية حول الطاقة المتجددة وفعالية الطاقة في الأردن”.

وتهدف الورشة، المنظمة في إطار مشروع تطوير نموذج التعليم العالي (ديزاير) المدعوم من الإتحاد الأوروبي، إلى تطوير نماذج للتعليم العالي لتدريس الآثار الاجتماعية والاقتصادية لتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة في الأردن.

وتوخت الورشة أيضا تطوير الفهم والتماسك ضمن الأبعاد التقنية والاجتماعية والاقتصادية لتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة وكفاءتها، حيث تضمنت ثلاثة محاور للنقاش، اشتمل المحور الأول واقع الطاقة المتجددة في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وتشريعات الطاقة المتجددة في المملكة، والمحور الثاني مشاركة المنظمات والمؤسسات المعنية في المجال ومساهمتها في دعم الطاقة الخضراء في الأردن، والثالث مشاركة القطاع الصناعي والأكاديمي، حيث تمت فيها مناقشة الرؤى المستقبلية نحو أردن أخضر بحلول العام 2030.

اقرأ أيضا