أحداث2017 ثاني أحر سنة من السنوات ال 86 الماضية ومن بين الأربعة الأكثر جفافا منذ عام 1931 في البرتغال

أحداث

02 يناير

2017 ثاني أحر سنة من السنوات ال 86 الماضية ومن بين الأربعة الأكثر جفافا منذ عام 1931 في البرتغال

لشبونة – شكلت 2017 ثاني أحر سنة من السنوات ال 86 الماضية ومن بين الأربعة الأكثر جفافا منذ عام 1931 في البرتغال، حسب المعهد البرتغالي للبحر والغلاف الجوي.
ويتنبأ تقييم المناخ المبدئي بأنه سيتم تصنيف عام 2017 على أنه “حار للغاية” وأن متوسط درجة حرارة الهواء سيكون أعلى بمقدار 1.1 درجة من المعتاد، منذ عام 1931.

ووفقا لهذا التقييم فقد كان هذا العام الأكثر سخونة عام 1997، مع العلم أن السنوات الخمس الأكثر دفئا سجلت على مدى العقود الثلاثة الماضية.

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

باريس/ اعرب وزير الانتقال الايكولوجي والتضامن الفرنسي ، نيكولا هيلو عن عزمه على مواصلة التصدي للاحتباس الحراري خلال سنة 2018 .

واعلن الوزير الفرنسي ايضا عن “حزمة التضامن المناخي” التي تتضمن منحة بمبلغ الف أورو لكل من يستبدل سياراته المشغلة بالديزل بسيارة جديدة اقل تلويثا ،فضلا عن مساعدات على التجديد الطاقي للمنازل.

وقال هولو في شريط فيديو اوردته صحيفة (لوباريزيان )على موقعها بالانترنيت ” وضعنا الاسس وعلينا ان نسير بسرعة الان”.

مدريد / تم اختيار ( بومة الحظيرة ) وهي طائر ليلي مهدد بالانقراض تحمل الاسم العلمي ( تيتو ألبا ) كطائر عام 2018  وذلك عبر تصويت شعبي نظمته منظمة ( سيو / بيردليف ) غير الحكومية .

وأكدت منظمة ( سيو / بيردليف ) غير الحكومية في بيان لها أن هذا النوع من الطيور يعانى من انخفاض أعداده كما أن موطنه الطبيعي الذي يعيش فيه يتعرض لتهديد كبير مشيرة إلى ضرورة التحسيس والتوعية بأهمية الحفاظ على موطن هذا الطائر والحد من التهديدات المباشرة التي تهدد بقاءه .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أعطى العلماء الذين يشكلون اللجنة التي أحدثتها الحكومة المحلية لمنطقة مورسية لتقديم المشورة بشأن التدابير التي يتعين اتخاذها لوقف التدهور البيئي لبحيرة ( مار مينور ) الأولوية لدراسة تفاعلات هذه البحيرة مع البحر الأبيض المتوسط وكذا مع خزانات المياه الجوفية التي ترتبط بهذه البحيرة .

وحسب بيان للحكومة المحلية للإقليم فإن هذه اللجنة ستنكب على دراسة مختلف النماذج المشابهة للموارد المائية لهذه البحيرة وكذا بحث مكونات المغذيات العضوية وغير العضوية وتركيزها ومستويات الملوحة بالإضافة إلى أنجع الممارسات الزراعية التي يمكن اعتمادها من أجل حماية هذه المنطقة .

وأضاف نفس المصدر أن الدراسات ستركز كذلك على عدة قضايا أخرى منها التحليل الاقتصادي للموارد الطبيعية بهذه المنطقة ووسائل وآليات تجديد والحفاظ على الشواطئ وتطوير الأراضي الرطبة الاصطناعية وتنقية المياه وغيرها .

اقرأ أيضا