أخبارالصرف الصحي الصناعي يلوث مياه النيل

أخبار

20 فبراير

الصرف الصحي الصناعي يلوث مياه النيل

القاهرة – قال خالد فهمي، وزير البيئة المصري، إن نهر النيل يعانى من بؤر مكثفة للتلوث من خلال الصرف الصحي الصناعي.

وحول وجود التماسيح في نهر النيل، أكد أنها في بيئتها الطبيعية، مشيرا إلى أن هناك إدارة في وزارة البئية متخصصة فى رصد التماسيح .

واكد خالد فهمي، من جهة أخرى، أن عام 2017 سيشهد نهاية عقود الشركات الأجنبية لجمع القمامة فى القاهرة وإحلال شركات مصرية مكانها، مع تغيير أماكن تجميع القمامة وزيادة فاعلية اليات النقل لتخفيض التكاليف لتتولاها شركات متخصصة فى معالجة القمامة.

واشار الى ظهور نتائج تغيير منظومة جمع القمامة فى القاهرة سيحس به المواطنون في خلال عام مع الترويج لساعات جمع القمامة وتنظيم الياتها .

///////////////////////////
وفي ما يلي أبرز الأخبار البيئية للعالم العربي ليوم الاثنين 20 فبراير 2017:

الرياض/ وقعت شركة الكهرباء وشركة البترول والكيماويات والتعدين السعوديتان، مؤخرا اتفاقية شراكة لإحداث (الشركة السعودية الخضراء لخدمات الكربون) التي ستضطلع بدور تطوير وإدارة برامج تخفيض انبعاثات الكربون، ومشاريع آلية التنمية النظيفة، ومكافحة التلوث البيئي.

وأوضح زياد بن محمد الشيحة، الرئيس التنفيذي بالشركة السعودية للكهرباء، خلال حفل التوقيع على الاتفاقية، أن هذه المبادرة تمثل “خطوة هامة” في إطار المساعي الرامية إلى خفض الانبعاثات ومكافحة التلوث، ضمن رؤية المملكة 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020.

وأكد أن برامج الصحة البيئية التي تطبقها الشركة السعودية للكهرباء منذ سنوات والبرامج التقنية لتقليل الاعتماد على الوقود، والمعايير الفنية التي يتم العمل عليها في محطات التوليد، ساهمت في إيجاد أرضية صلبة وخبرات متراكمة لدى الشركة في التعامل مع القضايا البيئة والطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات الحرارية.

وأضاف المتحدث أن إنشاء الشركة السعودية الخضراء لخدمات الكربون، يحظى بدعم من وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، واللجنة الوطنية لآلية التنمية النظيفة، وتعتبر جزءا من منظومة ومسؤولية المملكة الدولية للمساهمة في تحقيق انخفاض بالانبعاثات الكربونية تنفيذا للالتزامات المعبر عنها خلال مؤتمري باريس ومراكش للمناخ.

//////////////////////////

عمان / أكد وزير البيئة الأردني، ياسين الخياط، أن التوسع في استخدام الطاقة المتجددة يعتبر من أولويات الحكومة في المرحلة الراهنة كاستراتيجية يجري العمل على تنفيذها على أوسع نطاق.

وقال الخياط بمناسبة تدشينه مؤخرا لمشروع للتبريد والتكييف بالطاقة الشمسية في المركز الثقافي الملكي إن الوزارة ستعمل بالتعاون مع إدارة المركز لرصد النتائج والعمل على تحليلها لتطوير هذه التكنولوجيا وزيادة فعاليتها في مجال خفض استهلاك الطاقة وترشيدها.

وأشار إلى أن هذا المشروع يمثل خطوة متقدمة على طريق البحث عن بدائل آمنة وسليمة بيئيا في مجال الطاقة المتجددة باستخدام الطاقة الشمسية كمصدر لتوليد الطاقة بالشكل الذي يساهم في تخفيض فاتورة الكهرباء بقيمة تصل إلى 40 في المائة، مشيرا إلى أن اختيار المركز الثقافي الملكي يمثل مرجعية للباحثين المختصين في هذا القطاع لتطوير معرفتهم والبناء عليها كونه ينفذ لأول مرة في الأردن على مستوى العالم الثالث.

وأضاف أن هذا المشروع، الذي يعد تتويجا للشراكة القائمة بين الوزارة والمركز والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جيز)، سيساهم في نقل تكنولوجيا الآمنة بيئيا ويمكن المؤسسات والجامعات والخبراء الأردنيين باستخدام أفضل التكنولوجيات المعتمدة في العالم.
ويتكون المشروع من 132 وحدة تجميع حراري مثبتة على مساحة 396 متر مربع وبطاقة حرارية تبلغ 283 كليو واط.

/////////////////////////////

الدوحة/ انطلق، أمس الأحد، اجتماع خاص بمراجعة وتحديث الخطة المتكاملة لدعم الأمن النووي بدولة قطر، تنظمه، على مدى ثلاثة أيام، وزارة البلدية والبيئة ممثلة بإدارة الوقاية من الإشعاع والمواد الكيميائية بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

ويستهدف هذا الاجتماع، بحسب وكيل الوزارة المساعد لشؤون البيئة، أحمد محمد السادة، استعراض وتحديث الخطة المتكاملة للأمن النووي في اتجاه تعزيز القدرات على مواجهة جميع التحديات في هذا المجال، مثل حماية المصادر المشعة بالدولة وإبقائها تحت سيطرة الجهة الرقابية وبناء الكوادر الوطنية وتدريبها في مجال التأهب والتصدي للحوادث النووية ذات الصلة، مسجلا أن هذه الجهود ستتم بتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وبتضافر جهات الدولة ذات العلاقة.

وأوضح المسؤول القطري، في كلمة افتتح بها الاجتماع، أن “مسؤولية الأمن النووي داخل أي دولة تقع على عاتقها طبقا لالتزاماتها الوطنية والدولية”، وأنه وبالنظر الى أهمية الموضوع يتعين “على الجميع العمل وفق مبدأ المسؤولية والمصلحة المشتركة، والمشاركة الجماعية في تعزيز البنية التحتية للأمن النووي بالدولة، وبالتالي تعزيز أطر التعاون الدولي، من منطلق حرص قطر على وضع نظم راسخة واضحة بشأن الأمن النووي وفقا لمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.

وسجل أن الاجتماع يأتي “كخطوة هامة على طريق بناء تكامل بين جهات الدولة ذات العلاقة في مواجهة الأخطار سواء كانت واقعية أم مفترضة في مجال الأمن النووي، بما يتعين معه على هذه الجهات تحديد الأدوار والمسؤوليات ذات الصلة”.

////////////////////////

أبو ظبي / أبرم مركز دبي المتميز لضبط الكربون (كربون دبي)، اتفاقية تعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة بهدف تطوير نظام وطني لجرد انبعاثات غازات الدفيئة في دولة الكويت.

وتأتي هذه الخطوة في أعقاب التطبيق الناجح لمدة 3 أعوام متتالية لنظام جرد وطني مشابه في دولة الإمارات .

وبموجب هذا الاتفاق، سيعمل مركز (كربون دبي) على المساعدة في استكمال التحضير لإعداد مشروع (البلاغ الوطني الثاني) الخاص بدولة الكويت، إضافة إلى تقديم التقرير الأول الخاص بالتحديثات والمستجدات والذي يصدر كل سنتين، وذلك بتمويل من مجلس مرفق البيئة العالمي.

ومن جهة ثانية، سيتعاون (كربون دبي) مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة بغية تقديم الرؤى المتعمقة والمدخلات الاستراتيجية حول كيفية الإبلاغ الدقيق عن مخزونات الغازات الدفيئة المسببة للاحتباس الحراري .

///////////////////////

المنامة/ بحث وزير شؤون الكهرباء والماء البحريني، عبد الحسين ميرزا، مع مسؤولي شركة (كاسبيان) الأمريكية للطاقة المتجددة، مؤخرا بالمنامة، مجالات التعاون بين الشركة ووحدة الطاقة المستدامة بالبحرين.

وتم خلال اللقاء استعراض المشاريع التي تقوم بها الشركة الأمريكية في مجال الطاقة المتجددة، والخطوات التي تسعى بها إلى زيادة المشاركة والاستثمار في مشاريع الطاقة الشمسية بمملكة البحرين.

وأكد الوزير خلال اللقاء، أن التركيز على الطاقة المتجددة أصبح ضروريا مع التوجهات العالمية في هذا المجال، فيما أشاد مسؤولو الشركة الأمريكية بتعاون وحدة الطاقة المستدامة لإنجاح مشاريع الطاقة المتجددة بالمملكة.

يذكر أن شركة (كاسبيان) ساهمت في تنفيذ أول مشروع للطاقة الشمسية في البحرين، بالتعاون مع عدد من الشركات من بينها شركة نفط البحرين (بابكو)، حيث تم تنفيذ مشروع مستقل للطاقة الشمسية قبل أربع سنوات في مدينة عوالي بالمحافظة الجنوبية، بسعة إجمالية قدرها 5 ميغاوات من خلال تركيب الألواح الشمسية على مظلات مواقف السيارات وأعمدة الإنارة وأسطح بعض المباني.

اقرأ أيضا