أخبارمؤسسة (أكواي) التي تهتم بالتنمية المستدامة التي ترتكز على الماء تطلق الطبعة الرابعة من مسابقتها…

أخبار

01 مارس

مؤسسة (أكواي) التي تهتم بالتنمية المستدامة التي ترتكز على الماء تطلق الطبعة الرابعة من مسابقتها الخاصة بالصورة (فوتوأكواي)

مدريد / أطلقت مؤسسة ( أكواي ) التي تهتم بالتنمية المستدامة التي ترتكز على الماء الطبعة الرابعة من مسابقتها الخاصة بالصورة ( فوتوأكواي ) التي تروم تحسيس المواطنين بأهمية المحافظة والاقتصاد في الماء ودعم الاحتفال باليوم العالمي للماء ( 22 مارس ).
وقالت أنخيليس بويرطا رئيسة هذه المؤسسة إن تنظيم هذه المسابقة يهدف بالأساس إلى التأكيد على أهمية التدبير الجيد للموارد المائية التي تعد مادة حيوية للبشرية مشيرة إلى أن هذه المسابقة هي مفتوحة أمام جميع الأشخاص الذين عليهم أن يقدموا ثلاث صور أصلية بشرط ألا تكون قد شاركت في مسابقات أو مبادرات وحازت على جوائز.
—————————————————————————————-
فيما يلي النشرة البيئية من أوروبا الغربية:
روما – قالت فرجينيا راجي رئيسة بلدية مدينة روما إن سلطات المدينة تخطط لحظر سيارات الديزل في وسط المدينة بحلول عام 2024.
وروما إحدى أكثر المدن ازدحاما في أوروبا وبها آلاف الآثار في مناطق مفتوحة معرضة للخطر بسبب التلوث.
وأعلنت راجي القرار على صفحتها على فيسبوك قائلة “إذا أردنا التدخل بجدية فعلينا أن نتحلى بالشجاعة لاتخاذ إجراءات قوية”.
وجاءت تصريحاتها بعد حكم أصدرته محكمة في ألمانيا يخول سلطات المدن هناك إمكانية حظر سيارات الديزل الأكثر تلويثا للبيئة.
وتحاول السلطات في روما بصورة منتظمة منع المركبات الأقدم والأكثر تلويثا للبيئة من شوارعها خلال الأيام التي يصل فيها التلوث إلى مستويات حرجة.
—————————————————————————————-
باريس / ندد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي الفرنسي تأخر فرنسا في التحول في مجال الطاقة، قائلا إن أهداف قانون الانتقال الطاقي، الذي تم التصويت عليه في عام 2015، ” ليست جيدة “.
وفي رأي حول هذا الموضوع، تشير اللجنة الأوروبية الاقتصادية والاجتماعية إلى أن جميع أوراش بناء السفن متخلفة عن الركب : تجديد المباني، والحد من انبعاثات الكربون في النقل، وتطوير الطاقات المتجددة مشككة في عدم كفاية الوسائل.
وبالنسبة لمقرر المجلس مادلين تشارو، فإنه “مع التدابير القائمة اليوم، لا يمكن تحقيق الأهداف”.
وينص قانون نقل الطاقة في فرنسا على خفض 40 في المائة من انبعاثات غازات الدفيئة في عام 2030 مقارنة بعام 1990، و 32 في المائة من الطاقة المتجددة في الاستهلاك (40 في المائة من الإنتاج) في عام 2030.
—————————————————————————————-
لندن / ذكرت دراسة حديثة نشرت بمجلة (ناتشر) أن إنتاج الطاقة المتجددة يمكن أن يكون مكملا للدخل للمزارعين.
ووفقا لهذه الدراسة، فإن إنتاج الطاقة المتجددة من قبل المزارعين يمثل دوران 1.4 مليار يورو في عام 2015، أو 2 قطعة من دوران الزراعة ، وذلك أساسا من خلال إنتاج الوقود الحيوي (1 مليار يورو).
وقد جلبت الخلايا الكهروضوئية والهضم اللاهوائي وحرارة الكتلة الحيوية وتوفير حيز لتركيب توربينات الرياح 109 و 88 و 85 و 34 مليون يورو على التوالي للمزارعين.
وحسب الدراسة، ساهمت الزراعة ب 20 قطعة من إنتاج الطاقة المتجددة، وذلك أساسا من خلال إنتاج الوقود الحيوي وتركيب توربينات الرياح.
وقال الباحثون إن القطاع قد أنتج الطاقة بقدر أكبر من الكربون في استهلاك الطاقة غير المتجددة، ويمكن أن تتضاعف مساهمته بحلول عام 2030 وثلاثة أضعاف بحلول عام 2050.
—————————————————————————————-
لشبونة / تعتبر مناطق وسط لشبونة وبورتو وبراغا الأضعف على مستوى نوعية الهواء، مع مستويات عالية من الجسيمات وثاني أكسيد النيتروجين، والملوثات الرئيسية المرتبطة حركة المرور على الطرق.
ونقلت صحيفة “بوبليكو” اليومية، عن فرانسيسكو فيريرا، من جمعية البيئة الصفرية، عن عدم وجود تدابير طوارئ وجب تفعيلها عندما تكون نوعية الهواء سيئة، علما بأن الوكالة الأوروبية للبيئة تقدر أنه في عام 2014، توفي حوالي 630 6 شخصا في البرتغال بسبب التلوث.
وهذا ما يفسر لماذا تريد المدن حظر تداول سيارات الديزل، تضيف الجريدة، مشيرا إلى أنه في البرتغال، كما هو الحال في بلدان أخرى، يتكون جزء كبير من حظيرة السيارات من مركبات الديزل.
—————————————————————————————-
-/ تشارك مدن مدريد وبرشلونة وإشبيلية وقاديس لأول مرة في تظاهرة ( سيتي ناتور شالنج ) وهي مسابقة دولية تمكن مواطني المدن المشاركة من تقديم صور أو مقاطع فيديو أو مقاطع صوتية حول ملاحظاتهم بخصوص التنوع البيئي المحلي وذلك من أجل بثها على شبكة الأنترنت.
وحسب بيان للجهة المنظمة فإن هذه المسابقة التي أطلق عليها اسم ( الماراطون البيئي ) والتي ستنظم ما بين 27 و 30 أبريل المقبل ستعرف مشاركة أزيد من 60 مدينة من مختلف دول العالم مشيرا إلى أن المدينة التي ستشارك بأكبر عدد من الشهادات والملاحظات حول التنوع الطبيعي والبيئي الذي تتوفر عليه هي التي ستفوز خلال هذه الدورة.

اقرأ أيضا