أخبارشركة “أورستيد” الدنماركية العملاقة للطاقة (دونغ إنيرجي سابقا) تقدم خطة لتمويل مجمعها لطاقة الرياح…

أخبار

19 مارس

شركة “أورستيد” الدنماركية العملاقة للطاقة (دونغ إنيرجي سابقا) تقدم خطة لتمويل مجمعها لطاقة الرياح البحرية

 قدمت شركة “أورستيد” الدنماركية العملاقة للطاقة (دونغ إنيرجي سابقا) مؤخرا خطة لتمويل مجمعها لطاقة الرياح البحرية (نحو 2.4 غيغاواط) في تشانغوا الكبرى في تايوان، مؤكدة استعدادها لتمويل أربعة مشاريع أخرى في هذا الإقليم.

وستقع المشاريع، التي حصلت خلال الشهر الماضي على الموافقة البيئية، قبالة بلدة تشانغوا في غرب تايوان.

وقالت المديرة المالية لشركة “أورستيد”، ماريانا وينهولت، التي قدمت الخطة التمويلية، إن الشركة تدعم إنجاز أربعة مشاريع منفصلة برأس مال مقدم من المجموعة الدنماركية، مع قرض من الأبناك المحلية والمؤسسات المالية بضمان من شركة “أورستيد”.

وأعربت الشركة عن اهتمامها “بالانخراط في شراكات طويلة الأمد” مع الشركات المحلية، من ضمنها المؤسسات الاستثمارية والمالية.

كما كشفت الشركة الدنماركية عن عزمها المشاركة في تطوير نشاط الشركات الخضراء في تايوان، مؤكدة الحاجة إلى استثمار نحو 10.5 مليار أورو في هذا المشروع الطموح.

وتتوقع شركة “أورستيد” أنها ستبدأ في سنة 2019، على أساس قرار استثماري نهائي، أشغال البناء في المنطقة البرية ضمن المشاريع الأربعة الأولى التي ستنجز في تشانغوا.

يذكر أن شركة “أورستيد” الدنماركية تمتلك أكثر من 8 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية، وحصة بنحو 35 في المائة في أول مزرعة لطاقة الرياح البحرية في تايوان.

ستوكهولم / كشفت دراسة علمية سويدية أن طبقات الرواسب في البحيرات تعكس تطور البيئة على مدى آلاف السنين، مبرزة أن هذه النتيجة تعد مساهمة هامة في إعادة النظر في النظم الإيكولوجية للغابات وبعض المسلمات العلمية.

وأكدت هذه الدراسة، التي أشرف على إنجازها ميغيل مونتورو غيرونا، من الجامعة السويدية للعلوم الزراعية، أن “المعرفة التي نتوفر عليها حول الغابات لما قبل التاريخ وحول تغير الغطاء النباتي على مدى آلاف السنين، اعتمدت إلى حد كبير على تحليل حبوب اللقاح، والتي كانت مخزنة في أعماق مختلفة في رواسب البحيرات والمستنقعات”.

وتعتمد هذه الطريقة، التي استخدمت منذ أكثر من مائة سنة، على تحليل كميات كبيرة من حبوب اللقاح التي تطلقها النباتات المزهرة، حيث ينتهي بها المطاف في أماكن الرسوبيات وتظل هناك لآلاف السنين.

وأبرزت الدراسة أن البيئة الرطبة التي لا تتوفر على الأوكسجين الكافي تمنع تحلل الغلاف الخارجي لحبوب اللقاح، مشيرة إلى أن الأبحاث أظهرت أنه يمكن استخدام هذه الرسوبيات أيضا من أجل تتبع طريقة انتشار بعض الرسوبيات الأخرى.

وكشف ميغيل مونتورو غيرونا، بالإضافة إلى باحثين من جامعة كيبيك في كندا، أن تحليل هذه الرواسب قد يتم من خلال الفراشات التي يتم الاحتفاظ بها بنفس الطريقة التي تعامل بها حبوب اللقاح في رواسب البحيرات.

وقال الباحث “لقد توصلنا إلى هذه الفكرة عن طريق الصدفة، حيث اكتشف خبير في علم المحيطات عينات في مياه إحدى البحيرات التي ظهر أنها بقايا الفراشات”.

وكان علماء آخرون يشككون في الفكرة، لكن ميغيل مونتورو غيرونا وزملاؤه لم يجدوا صعوبة في العثور على طريقة لتحسين فرز عينات الرواسب.

وقال ميغيل مونتورو غيرونا “لم نستطع أن نفهم كيف لم يكتشفها أي باحث من قبل”، مبرزا أن فريق البحث قام بدراسة هذه الرواسب الموجودة في بحيرة فليفي بمقاطعة كيبيك.

=====================

كوبنهاغن – تحتل الدنمارك موقع الصدارة في تنفيذ مبادرتين لحماية البيئة البحرية من التلوث، الأولى في بحر البلطيق، والثانية في المحيط الأطلسي، جنوب غانا.

ويجري إنجاز مشروع جديد في خليج غينيا قبالة ساحل غانا من قبل الباحثين في مركز “دي تي يو أكوا” بتمويل من وزارة الشؤون الخارجية، وذلك بهدف تقييم تأثير التلوث على الحياة البحرية.

وتشارك “دي تي يو أونفيرونمون” وشركتي “كووي” و”ليتوهوز” الدنماركيتان في هذا المشروع، إلى جانب العديد من الفاعلين الأفارقة.

وتأمل شركة “هوتسبوت”، بالنظر إلى التلوث الذي تتسبب فيه السفن والصناعات الثقيلة على الأرض (مثل المعادن الثقيلة)، في أن تساعد سلطات غانا على تعزيز الإجراءات المتعلقة بالتصدي للأنشطة الملوثة، خاصة المرتبطة بالنقل البحري.

ويتوقع أن يواجه فريق مؤسسة “دي تي يو أكوا”، التي تتوفر على خبرة واسعة في منطقة غرينلاند، العديد من الصعوبات الناجمة عن العمليات الضارة بالبيئة البحرية في المنطقة.

=====================

أوسلو/ كشفت شركة “هابتيك” النرويجية للهندسة، والمكتب الشمالي للهندسة، خلال نهاية الأسبوع، عن مشروع لبناء مدينة ذكية بجوار مطار أوسلو، حيث يمكن للمسافرين تجربة، على الخصوص، استعمال سيارات ذاتية.

وأفادت الشركتان بأن المشروع، الذي يحمل اسم “مدينة المطار”، سيقام على العديد من الأراضي المتاخمة للمطار، وسيتضمن العديد من المزايا الذكية ويعتمد على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء.

ومن المنتظر أن تستخدم المدينة فقط الطاقة التي تم إنتاجها محليا وتستعمل داخلها فقط السيارات الكهربائية ذات القيادة الذاتية.

وسوف تعمل جميع السيارات في المدينة بالكهرباء كما سيتم تدشين خط سكك حديدية فائقة السرعة، بالإضافة إلى العديد من المساحات الخضراء وأماكن للأنشطة الرياضية المتنوعة.

وستتنوع المباني في هذه المدينة الذكية ما بين وحدات سكنية فاخرة وفنادق ومتاجر ومساحات إدارية للشركات ومرافق ثقافية.

وقال توماس ستوكا، مدير شركة “هابتيك” النرويجية للهندسة، إن المشروع “يشكل فرصة فريدة لتصميم مدينة جديدة بدون انبعاثات، مضيفا أنه سيمنع استعمال السيارات التي تعمل بالديزل وسط المدينة.

كما ينتظر أن تستعمل داخل هذه المدينة الجديدة الإضاءة التلقائية، والتكنولوجيا “الذكية” لجمع النفايات وإعادة تدويرها، وكذا الطاقة المتجددة التي تنتجها المدينة من أجل التقليص من استخدام الوقود الأحفوري.

وستقوم المدينة ببيع فائض الطاقة التي تنتجها، وتستخدم الطاقة الفائضة للطائرات من أجل إزالة الجليد، مما سيقلل من استهلاك الوقود داخل المطار.

ويتوقع مطار أوسلو أن يتضاعف عدد مستخدميه بحلول سنة 2050.

وقال توماس ستوكا، مدير شركة “هابتيك”، “قد تشكل هذه المدينة مكانا رائعا لعائلات مستخدمي المطار والمسافرين العابرين”.

ومن المتوقع أن يبدأ بناء هذه المدينة الذكية في سنة 2019 على أساس أن تكتمل الأشغال بحلول سنة 2022.

======================

تالين / أعلنت شركة “إيلينغ” الاستونية للكهرباء عن عزمها تنفيذ استثمارات بحوالي 135 مليون أورو خلال السنوات القليلة المقبلة، 98 مليون أورو منها من الاتحاد الأوروبي.

وحصلت الشركة مؤخرا على حقوق البناء المتلقة بخط أنابيب البلطيق بين إستونيا وفنلندا، وهو المشروع الذي وافقت عليه السلطات البيئية في كلا البلدين.

وقد أصدرت الشركة سنة 2017 طلبات عروض لبناء خط أنابيب للغاز يغطي مناطق بحرية وكذلك مناطق أرضية.

ومن المنتظر أن تصل السعة القصوى لخط الأنابيب 2 مليار متر مكعب في السنة و300 ألف متر مكعب في الساعة.

اقرأ أيضا