مقال مميزفنلندا : وضع منهجية لتقييم تكاليف تلوث الهواء ، والإيجابيات المالية المترتبة على تقليصها

مقال مميز

30 مارس

فنلندا : وضع منهجية لتقييم تكاليف تلوث الهواء ، والإيجابيات المالية المترتبة على تقليصها

هلسنكي / قام معهد البيئة الفنلندي ، بالتعاون مع وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية ، ومعهد الأرصاد الجوية الفنلندي ، بوضع منهجية لتقييم تكاليف تلوث الهواء ، والإيجابيات المالية المترتبة على تقليصها ، خاصةً فيما يتعلق بالصحة العامة.

وذكر بلاغ للمعهد أنه يمكن استخدام هذه المنهجية من أجل دعم اتخاذ القرارات المتعلقة بالمناخ في البلديات وعلى المستوى الوطني.

وخلصت الاستنتاجات الرئيسية للمعهد إلى أنه يمكن لفنلندا ، من خلال الحد من الانبعاثات الناتجة عن التدفئة المركزية في المدن ، تحقيق العديد الإيجابيات على مستوى الصحة العامة.

وأشارت إلى أن أغلب تكاليف الأضرار التي لحقت بالصحة العامة تقلل من متوسط العمر المتوقع والقدرة على العمل.
فيلنيوس / لن يتم استخدام الطاقة الاحتياطية لمصنع “كريونيز” للتخزين بالضخ ، الذي تديره شركة “ليتوفوس إنيرجيا” التابعة للحكومة الليتوانية ، من أجل تلبية احتياجات محطة “أسترافيتس” للطاقة النووية التي لا تزال في مرحلة البناء في بيلاروسيا.

وقالت وزارة الطاقة الليتوانية ، في بلاغ لها ، إن مرسوما للوزارة أدخل تعديلات على قواعد استخدام شبكة الكهرباء.

وكان البرلمان الليتواني قد صادق على قانون يعتبر محطة توليد الطاقة في بيلاروسيا بمثابة تهديد للأمن القومي والبيئة والصحة العامة في البلاد.

ورفضت الحكومة الليتوانية في سنة 2015 طلبا لبيلاروسيا من أجل الاستفادة من خدمات مصنع كريونيز.

وتخشى الحكومة الليتوانية من أن يعرقل المشروع خطط دول البلطيق الثلاث لتنسيق عمل الأنظمة الكهربائية مع أوروبا الغربية.
======================
تالين / أظهرت دراسة جديدة لمكتب “كانتار إيمور” لاستطلاعات الرأي ، أن 75 في المائة من سكان مدينة تارتو مقتنعون بأنه لا ينبغي بناء مصفاة للخشب بالقرب من المدينة.

ووفقا للمشرف على هذا الاستطلاع ، أيفار فوغ ، فإن أغلب هؤلاء السكان يعتبرون أن السبب الرئيسس لموقفهم يرجع إلى الأضرار البيئية التي يمكن أن يحدثها هذا المشروع.

وأكد 83 في المائة من السكان الذين لا يؤيدون إنجاز المشروع أن الضرر البيئي المحتمل هو السبب الرئيسي لاتخاذهم هذا الموقف ، خاصة على مستوى الآثار السلبية لقطع الأشجار وتلويث أحد أنهار المنطقة.

كما أظهرت نتائج الاستطلاع أن 43 في المائة من الأشخاص المستجوبين يفكرون في الابتعاد عن مدينة تارتو إذا تم إحداث المصفاة ، إضافة إلى عدم يقينهم بشفافية المشروع الذي يمكن أن تستفيد منه مجموعة صغيرة أو عدد قليل من الأفراد.

وأشارت نتائج الاستطلاع ، الذي أجري خلال منتصف مارس الجاري وشمل 610 أشخاص ، إلى أن 92 في المائة من المستجوبين يرون أنه ينبغي أن تؤخذ آراء السكان المحليين بعين الاعتبار عند التخطيط لبناء المصنع ، في حين اعتبر 66 في المائة منهم أن عملية صنع القرار لم تكن شفافة بما فيه الكفاية.

=========================

كوبنهاغن – وضع صندوق كوبنهاغن للبنية التحتية الدنماركي طلبا لدى شركة “فيستاس” الدنماركية لتوربينات طاقة الرياح في الولايات المتحدة لإنتاج توربينات لفائدة مشروع “بلو كلاود ويند” في تكساس.

وذكر بلاغ لشركة “فيستاس” أنها “ستضمن من خلال قدرتها على تحقيق أقصى قدر من استثمارات الزبناء طوال ، خدمات مشروع بلو كلاود ويند لمدة 25 سنة ، بسعة إجمالية بنحو 148.4 ميغاواط”.

وقال كريستيان سكاكيباك ، المسؤول لدى صندوق كوبنهاغن للبنية التحتية الدنماركي ، “لقد أثبتت فيستاس جدارتها خلال بناء مزرعة بياركات 1 ، ونحن سعداء لمواصلة شراكتنا الناجحة ، ونرغب في توسيع حضورنا في الولايات المتحدة عبر التعاون مع فيستاس”.

من جهته ، قال كريس براون ، رئيس قسم المبيعات والخدمات في فيستاس بالولايات المتحدة وكندا ، إن الأمر يتعلق بالاستثمار الثاني لصندوق كوبنهاغن للبنية التحتية الدنماركي في الولايات المتحدة.

وأشار إلى أن عقد الخدمة ، الذي يصل إلى ربع قرن ، “يعكس أيضا الشراكة التي نبنيها والثقة التي يضعها زبناؤنا في عروض خدماتنا”.

وأضاف براون أن هذا الأمر “يوسع بصمة بعض منتجات شركة فيستاس في الولايات المتحدة ، مع التركيز على عدد من المنصات في أمريكا الشمالية”.

ومن المنتظر أن تقوم شركة “فيستاس” بتوريد وتشغيل توربينات طاقة الرياح المقرر تسليمها خلال الربع الثاني من سنة 2018 ووضعها رهن الخدمة بحلول نهاية السنة الجارية.

ومن المتوقع أن يلبي مشروع “بلو كلاود ويند” حاجيات أكثر من 56 ألف منزل في الولايات المتحدة من الكهرباء سنويا.

======================

ستوكهولم / قالت شركة “فاتينفال” السويدية للطاقة إنها ستبقي على الاستثمار في مزرعتيها لطاقة الرياح البحرية “نورفولك فانغوارد” و”نورفولك بوريس” ، وضمان أن تنعكس الأرباح على سلسلة التوريد.

وقال مدير المشتريات لدى الشركة ، روب ليلي ، “نحن مهتمون بالشركات الجاهزة لتنويع الأعمال في قطاع طاقة الرياح البحرية ، وخاصة مع الشركات المحلية المبتكرة”.

وأضاف ليلي “نريد أن يظل المال الذي نستثمره في نورفولك ، وإننا نبحث عن أشخاص يمكننا العمل معهم”.

وأثارت خطط شركة “فاتينفول” ضجة في المناطق المتضررة من مشروع تمديد الكابلات ، التي يبلغ طولها 60 كلم ، لربط مزارع طاقة الرياح بالمحطات الفرعية.

وقالت الشركة إنها تعتزم القيام بعدة إجراءات من أجل توفير فرص أعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة ، خاصة على مستوى الخدمات والتصنيع والتأجير.
فازت “سكانيا أر 5000” ، وهي سيارة تنتجها شركة “سكانيا” السويدية ، بجائزة “غرين تروك” برسم سنة 2018.

واعتبرت لجنة التحكيم أن منح هذه الجائزة ل”سكانيا أر 5000″ يأتي لكونها تستهلك نسبا أقل من الوقود ، وتسجل تراجعا في تأثير ثاني أكسيد الكربون ، مما يساعد في الحفاظ على التكاليف وانخفاض التأثيرات البيئية.

وذكرت الشركة السويدية ، في بلاغ لها ، أنه “بمتوسط استهلاك للوقود يبلغ 24.92 لتر / 100 كلم ومتوسط سرعة 79.91 كم / ساعة على نفس مسار الاختبار البالغ 350 كلم، كان الفرق بين سكانيا وثاني أفضل منافس هو 0.4 ليتر/ 100 كلم”.

ويبلغ الفارق، الذي يترجم إلى مسافات سنوية نموذجية لشاحنة ذات مسافات طويلة يبلغ طولها 150 ألف كيلومتر ، 600 ليتر في السنة.

وقال فولفغانغ بوشان ، المسؤول لدى سكانيا ، “تعد مسابقة الحصول على جائزة غرين تروك فرصة فريدة ، لأنها تركز على ما يشغل بال الزبناء من حيث التكلفة والاستدامة”.

وجرى خلال مسابقة الحصول على هذه الجائزة ، التي نظمتها مجلتان ألمانيتان ، التنافس بين مركبات يبلغ وزنها الإجمالي 40 طنا، حيث تمت سياقتها في ظروف خاضعة للمراقبى على الطرق العامة بين ميونيخ ونورمبرغ.

اقرأ أيضا