مقال مميزالمفوضية الأوروبية تدعو مدريد إلى اعتماد المعايير البيئية الأوربية الجديدة في مجال النجاعة الطاقية

مقال مميز

09 مارس

المفوضية الأوروبية تدعو مدريد إلى اعتماد المعايير البيئية الأوربية الجديدة في مجال النجاعة الطاقية

مدريد – قالت وسائل الإعلام الإسبانية إن المفوضية الأوروبية دعت مدريد إلى اعتماد المعايير البيئية الأوربية الجديدة في مجال النجاعة الطاقية واحتساب انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ضمن تشريعاتها الوطنية وذلك خلال الشهرين القادمين.

وتتطلب هذه التدابير الجديدة الخاصة بالمعايير الأوربية في مجال البيئة تركيب عدادات لقياس استهلاك الطاقة الخاصة بالتدفئة وتسخين الماء في جميع الشقق والمساكن بينما ينص التشريع الإسباني على فرض تركيب هذه العدادات فقط في المباني التي بنيت بعد عام 2007 .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

-/ انطلقت أمس الخميس بمدينة غرناطة ( جنوب إسبانيا ) فعاليات المؤتمر الدولي الأول لجبال سيرا نيفادا ( سيماس ) بمشاركة خبراء وباحثين ومتخصصين قدموا من 20 دولة لمناقشة وبحث أنجع التصورات لحماية والمحافظة على البيئة خاصة في الحدائق والمنتزهات الوطنية الإسبانية .

وتميز اليوم الأول من هذا الملتقى الدولي بتنظيم مائدة مستديرة تمحورت حول الاحتفال هذه السنة بالذكرى المئوية الأولى لإحداث أولى المنتزهات والحدائق الوطنية في إسبانيا .

ويروم هذه المؤتمر الدولي الذي يحضره العديد من العلماء والمسؤولين عن تدبير الحدائق والمنتزهات الوطنية بمجموعة من الدول تبادل الأفكار والتجارب والاقتراحات التي تستهدف ضمان الاستدامة في الموارد الطبيعية وحماية والمحافظة على التنوع البيولوجي بالإضافة إلى حماية الفضاءات الطبيعية .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

الاتحاد الأوروبي / كشفت المفوضية الأوروبية أمس الخميس عن خطة عملها الرامية إلى جعل النظام المالي يدعم إجراءات الاتحاد الأوروبي بشأن المناخ والتنمية المستدامة.
وسيساهم تعزيز دور التمويل في النهوض باقتصاد فعال ويخدم في نفس الوقت الأهداف البيئية والاجتماعية، وهذا هو الهدف من خارطة الطريق هذه التي تضم التوصيات التي صاغها فريق من الخبراء من مستوى عال والتي تهم التمويل المستدام.

وتُعرض خطة العمل الخاصة بالتمويل المستدام كإحدى التدابير الرئيسية لتنفيذ اتفاقية باريس بشأن المناخ وجدول أعمال التنمية المستدامة للاتحاد الأوروبي.
برلين/ ذكرت دراسة علمية جديدة أن مدينة كوانغتشو عاصمة إقليم كونغدنغ في جنوب الصين هي الأكثر تلوثا صوتيا في العالم.

ويعرف عن المدينة ازدحامها الشديد، فعدد سكانها يصل إلى 12 مليون نسمة، وفيها 6 جامعات ومطار ومحطات قطارات وعدد كبير من المصانع، ورغم محاولة المدينة الحد من التلوث الضوضائي بسن قوانين إلا أن الوضع لم يتغير.

واستندت الدراسة التي أعدتها شركة “ميمي هيرينغ تيكنولوجيز” الالمانية في نتائجها على فحص بيانات سكان 50 مدينة كبيرة في العالم، لقياس قدراتهم على الاستماع، حيث وجدت أقلهم أداء في المدينة الصينية، كما دمج الباحثون النتائج مع بيانات منظمة الصحة العالمية.

ومن بين المدن الأكثر تلوثا ضوضائيا بكين ونيودلهي ومومباي، أما المدن الأقل تلوثا صوتيا في العالم فكانت: فيينا وأوسلو وزوريخ.

وأبرزت الدراسة أن التلوث الصوتي يؤدي إلى نتائج وخيمة على صحة الإنسان، تماماً مثل أنواع التلوث الأخرى، فهو يسبب الاكتئاب وفقدان البصر.

ووصفت منظمة الصحة العالمية التلوث الصوتي بأنه خطر يؤدي إلى فقدان السمع ومشاكل في القلب وضعف الإدراك والاكتئاب، فيما يرى خبراء في مجال البيئة أن التلوث الضوضائي يقتل الناس ببطء.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

باريس / كشف مصدر إعلامي أن التعاون في القطاعات المتعلقة بالانتقال الإيكولوجي مثل الطاقات المتجددة والتنمية المستدامة والمدينة ونقل المستقبل سيكون على جدول أعمال الزيارة الرسمية التي سيقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الهند الهند من يوم الجمعة إلى الاثنين القادم.
وقال المصدر نفسه ان هذه الموضوعات ستكون على قائمة منتدى يضم 60 شركة هندية و 60 شركة فرنسية سيختتمها رئيس الدولة الفرنسي يوم السبت.
وستبرز أهمية الاستثمار في الطاقات المتجددة من خلال افتتاح الرئيس ماكرون لمحطة إنجي للطاقة الشمسية في ميرزابور يوم الاثنين ، وهي الأكبر في ولاية أوتار براديش ، أكبر ولاية في الهند من حيث عدد السكان.
كما سيتم تكريم البيئة يوم الأحد أيضًا عندما يترأس الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي أول قمة دولية للطاقة الشمسية ، وهي مبادرة أطلقت على هامش مؤتمر كوبنهاغ حول المناخ لتزويد البلدان الاستوائية بالقدرات لاستعمال الطاقة الشمسية.

اقرأ أيضا