مقال مميزالمفوضية الأوروبية تكشف عن استراتيجيتها الرامية الى الحد من استخدام المواد البلاستيكية

مقال مميز

17 يناير

المفوضية الأوروبية تكشف عن استراتيجيتها الرامية الى الحد من استخدام المواد البلاستيكية

بروكسل / كشفت المفوضية الاوروبية اليوم الاربعاء عن استراتيجيتها الرامية الى الحد من استخدام المواد البلاستيكية التى تستخدم مرة واحدة في الاتحاد الاوروبي، مع الطموح فى جعل جميع التعبئة البلاستيكية قابلة للتدوير بحلول عام 2030.
وذكرت جريدة (لوسوار) التي تحدثت عن عقبتين اثنتين ” من ناحية، من 25 مليون طن من البلاستيك المنتجة في كل عام، يتم جمع أقل من 30 في المائة، كما أن إعادة التدوير ليست مربحة بما فيه الكفاية.
*****************************************************************
فيما يلي النشرة البيئية من أوروبا الغربية:
روما – تحتفل إيطاليا اليوم الأربعاء باليوم الوطني ل”مربي المواشي” الذي ينظم للسنة الحادية عشرة على التوالي بروما من أجل الحفاظ على سلالات النادرة من الحيوانات الأليفة والطيور.
وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن آلاف المزارعين من جميع أنحاء إيطاليا والذين يمتلكون أصنافا نادرة من المواشي والطيور التي تم حفظها من خطر الانقراض سيشاركون في فعاليات هذا الاحتفال الذي ستتخلله أنشطة موازية.
وسيخصص ريع هذا الاحتفال للساكنة القروية بالمناطق التي تضررت من الزلزال الذي وقع في سنة 2016 لمساعدتها على ضمان استدامة أنشطتها الزراعية.
*****************************************************************
باريس / قال وزير الانتقال الايكولوجي والتضامني نيكولاس هولوت إن فرنسا تريد أن تظل ممارسات الصيد الأوروبي نموذجا مرجعيا يحترم الموارد الطبيعية والبيئة.
وقال الوزير الفرنسي على حسابه على إحدى المواقع الاجتماعية “اننا نرحب بتصويت البرلمان الأوروبي لصالح حظر الصيد الكهربائى، وهو ممارسة خطيرة على التنوع البيولوجي”.
*****************************************************************
بروكسل / صوت أعضاء البرلمان الأوروبى أمس الثلاثاء على فرض حظر تام على استخدام الصيد الكهربائى، وهو ممارسة مثيرة للجدل تستخدم تيارا نابضا لدفع الأسماك من قاع البحر إلى الشباك.
ومن خلال التصويت، رفض أعضاء البرلمان الأوروبي الانتقاص الذي اقترحته المفوضية الأوروبية للسماح بهذا الصيد على نطاق أوسع في بحر الشمال، حيث يمارس على أساس تجريبي.
*****************************************************************
لندن / تواصل منظمة السلام الأخضر العمل لجعل القارة القطبية الجنوبية “حديقة طبيعية دولية” من أجل حمايتها من جشع شركات النفط.
وخلافا لمحيط أنتاركتيكا، فإن القارة القطبية الجنوبية تحظى بحماية فعالة من خلال بروتوكول مدريد، تم التوقيع عليه في عام 1991. وهذه الحماية هي نتيجة لتعبئة المواطنين وجمعيات حماية البيئة.
في الثمانينيات، كانت صناعات النفط والتعدين تطمع في الموارد الطبيعية لقارة أنتاركتيكا . وهكذا، ستبقى هذه القارة العذراء بعيدا عن الأنشطة البشرية.

اقرأ أيضا