أخبارشركة “دي تي يو” الدنماركية لطاقة الرياح وشركة “سينتيف إنيرجي” النرويجية توقعان مؤخرا على مذكرة…

أخبار

12 فبراير

شركة “دي تي يو” الدنماركية لطاقة الرياح وشركة “سينتيف إنيرجي” النرويجية توقعان مؤخرا على مذكرة تفاهم تغطي ثلاثة مجالات رئيسية لطاقة الرياح

وقعت شركة “دي تي يو” الدنماركية لطاقة الرياح، وشركة “سينتيف إنيرجي” النرويجية مؤخرا على مذكرة تفاهم تغطي ثلاثة مجالات رئيسية لطاقة الرياح، وهي تطوير الشبكات البحرية ومراقبة الرياح، والهياكل الفرعية لتوربينات الرياح البحرية.
ويهدف أطراف الاتفاق، الذي يهم أيضا جامعة تروندهايم وجزء من نشاط مجموعة “سينتيف”، إلى التركيز على التحديات الصناعية لطاقة الرياح البحرية، وخلق شريك قوي في مجال البحث والتطوير من أجل تطوير حلول أفضل وأرخص.
وقال بيتر هوج مادسن، رئيس قسم لدى شركة “دي تي يو” الدنماركية لطاقة الرياح، إن “هذه الشراكة تعتبر خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح، مما يتطلب منا التعاون والتنسيق في بعض القضايا الهامة، عبر وضع خارطة طريق مشتركة للبحث في المجالات الثلاثة المختارة”.
وأضاف أن “التعاون الدولي سيصبح أكثر أهمية في المستقبل، ولذلك نحن سعداء وفخورون بأننا يمكن أن نتوصل إلى اتفاق تعاون مع سينتيف التي تتوفر على كفاءات وأنشطة قوية في مجال طاقة الرياح البحرية”.
من جانبه، قال جون أولاف تاندي، كبير الباحثين ومدير الأبحاث في شركة “سينتيف إنيرجي”، “نحن نعرف جيدا +دي تي يو+، وذلك بفضل العديد من المشاريع الناجحة المتعلقة بالطاقة الرياح”.
=====================
فيما يلي نشرة الأخبار البيئية لشمال أوروبا:
كوبنهاغن – أصدرت وكالة الطاقة الدنماركية كتيبا حول كيفية مساعدة البلدان الأخرى في تحقيق مستقبل أكثر اخضرارا من خلال وضع خطط للطاقة على أساس عدة سيناريوهات.
وقالت الوكالة، في بلاغ لها، إن “وكالة الطاقة الدنماركية أعدت كتيبا شاملا لرفع مستوى الوعي حول التخطيط للطاقة على المدى الطويل نظرا للكفاءة التي تتمتع بها الدنمارك”.
وأوضحت أن الكتيب “يفسر بوضوح كيف ولماذا يستند التحليل إلى سيناريوهات يمكن أن تشكل أساسا لاتخاذ القرار المناسب حول المقاربة الأكثر واقعية وفعالية لتحويل نظام الطاقة، وكذا تقديم تجارب دولنا الشريكة في التخطيط على المدى الطويل”.
وأشار البلاغ إلى أن هذا الكتيب صدر بعنوان “التخطيط على المدى الطويل لمستقبل أكثر اخضرارا، كيف يمكن لوكالة الطاقة الدنماركية مساعدة بلدك من خلال تخطيط الطاقة القائم على السيناريوهات”.
وأبرزت الوكالة أن الدنمارك حققت على مدى الأربعين سنة الماضية نجاحا محليا في التحول الأخضر لنظامها للطاقة.
وقد وضعت بلدان كثيرة خطط عمل واستراتيجيات طموحة لزيادة حصة الطاقة المتجددة في نظامها الطاقي من أجل الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، والتخلص من الوقود الأحفوري والتقليص من التكاليف الإجمالية للطاقة.
وشددت على أن تقديم المساعدة لوضع إطار للتحول الأخضر ومستقبل أكثر استدامة يعتبر أمرا ضروريا ومطلوبا.
وتقدم الوكالة مساعدات لحكومات عدد من الاقتصادات، من بينها الصين، وجنوب افريقيا، والمكسيك، واندونيسيا، والهند، وفيتنام، وإثيوبيا، وأوكرانيا، والولايات المتحدة وتركيا.
وكان تحليل السيناريوهات، استنادا إلى نماذج لقطاع الكهرباء، من بين الآليات الهامة للانتقال الطاقي في الدنمارك.
وتهدف نماذج تخطيط الطاقة طويلة الأمد إلى دعم القرارات الاستراتيجية والتشغيلية والسياسات المتعلقة بنظم الطاقة في المستقبل.
وقد عملت الوكالة على تحليل سيناريوهات طويلة الأمد تستند على نماذج في كل من الصين (منذ سنة 2012)، وفي المكسيك (منذ سنة 2014)، وفي فيتنام (منذ سنة 2015)، وإندونيسيا (منذ سنة 2016) وفي أوكرانيا (منذ سنة 2017).
======================
ذكرت وكالة الطاقة السويدية أن السويد والاتحاد الأوروبي ودول الشمال الأوروبي ستستضيف، خلال ماي المقبل، اجتماعات وزارية رئيسية حول الطاقة، في حين ستحتضن منطقة أوريسند أيضا أسبوع الطاقة النظيفة في الشمال.
وقال وزير تنسيق السياسات والطاقة، إبراهيم بايلان، الذي سيمثل السويد وسيقوم بتسيير بعض الاجتماعات واللقاءات، “إنني أتطلع إلى المناقشات التي ستجري في السويد مع وزراء الطاقة ومسؤولين من مختلف أنحاء العالم حول كيفية تحمل المسؤولية المشتركة لتطوير حلول الطاقة المستدامة في المستقبل”.
وستعقد البعثة الثالثة للابتكار الوزاري اجتماعا يوم 23 ماي المقبل في مالمو (جنوب السويد)، يليها الاجتماع الوزاري التاسع للطاقة النظيفة (يوم 24 ماي المقبل بكوبنهاغن).
وسيعقد الاجتماع الوزاري لبلدان الشمال، يوم 22 ماي المقبل بلوند، يخصص لمناقشة قضية الطاقة، حيث ستتولى السويد رئاسة مجلس وزراء بلدان الشمال الأوروبي في سنة 2018.
وسيضم الاجتماع الوزاري للطاقة النظيفة والاجتماع الوزاري حول الابتكار مجموعة من الدول تمثل 75 فى المائة من انبعاثات غازات الدفيئة و90 في المائة من استثمارات الطاقة النظيفة.
وتهدف هذه المبادرات إلى تعزيز تبادل الخبرات والتعاون التشريعي الذي يمكن أن يعجل بالانتقال إلى الطاقة النظيفة، مما يقلل من تأثير قطاع الطاقة على البيئة.
وسيتم خلال هذه اللقاءات، إضافة إلى اجتماعات جانبية رسمية، تنظيم العديد من الأنشطة المتعلقة بالطاقة في منطقة أوريسند يومي 21 و 24 ماي.
وتشارك السويد والدنمارك في تنظيم أسبوع الطاقة النظيفة في بلدان الشمال الأوروبي، حيث سيجتمع السياسيون والباحثون والشركات لمناقشة حلول الطاقة المستقبلية.
======================
ريكيافيك / لا يتوفر الأيسلنديون على أي براءة اختراع تهم طرق استخدام الطاقة الحرارية الأرضية في البلاد، ولا توجد حاليا طلبات للحصول على براءات الاختراع.
ورغم ذلك فإن عددا من براءات الاختراع في هذا القطاع مملوكة بالفعل من قبل مؤسسات أجنبية، وتتم حاليا دراسة 45 طلبا لتلقي براءات اختراع مملوكة للأجانب.
وتم الكشف عن هذه المعلومات خلال ندوة عن حقوق الملكية الفكرية في قطاع الطاقة الحرارية الأرضية نظمت، خلال نهاية الأسبوع، من قبل مكتب البراءات الأيسلندي ووزارة الصناعة والابتكار.
وهدفت هذه الندوة إلى حث شركات قطاع الطاقة الحرارية الأرضية على تعزيز المعرفة والإبداع في مجال اشتغالها، وتأكيد أهمية حماية الملكية الفكرية للإبقاء على تنافسية هذه الصناعة.
وأكدت بورغيلدور إيرليغسدوتير، المديرة العامة لمكتب براءات الاختراع الأيسلندي، خلال هذا اللقاء، أنه لا توجد حاليا أي براءة اختراع من أصل 15 براءة اختراع من هذا النوع في البلاد، تعود إلى مؤسسات أيسلندية.
وذكرت إيرليغسدوتير أنها لا تملك أي تفسير لماذا لا تقدم شركات الكهرباء الكبيرة في أيسلندا، مثل شركة لاندزيركجون الوطنية، طلبات للحصول على براءات للاختراع.
=====================
هلسنكي / أعلنت شركة “فورتوم” الفنلندية للطاقة، المملوكة للدولة، أنها وقعت اتفاقية لشراء جميع أسهم ثلاث شركات لاتفية للطاقة، وهي “سيا بي كو إنيجري”، و”سيا إنيرجي أند كومينكاسيون”، وسيا سبرينو”.
وقالت الشركة الفنلندية، في بلاغ لها، إنه “ستتم إحالة الصفقة إلى مجلس المنافسة في جمهورية لاتفيا”.
ومن المتوقع أن توفر الشركات الثلاث نحو 40 في المائة من الطلب على الحرارة في مدينة داوغافبيل خلال سنة 2018.
وقالت جوليا ساندبرغ، مديرة شركة “فورتوم” في لاتفيا، إن الشركة “يمكن أن تساهم في الانتقال الطاقي بمدينة داوغافبيل”، مضيفة “نحن فخورون جدا بنجاحنا في يلغافا، وواثقون من أننا يمكن أن نتبادل المعرفة للمقيمين والشركات في داوغافبيل”.

اقرأ أيضا