منظمة السلام الأخضر تعرب عن قلقها إزاء تسرب النفط الناجم عن غرق ناقلة سانشي
لندن – أعربت منظمة السلام الأخضر عن قلقها إزاء تسرب النفط الناجم عن غرق ناقلة سانشي التي يمكن أن تمتد الآن إلى 332 كم 2.
وقال بول جونستون، مدير وحدة البحث العلمي في منظمة السلام الأخضر الدولية، “استمر الوضع في التطور، وهناك معلومات دقيقة عن كمية النفط التي ينتشر بالفعل، ويمكن أن يستمر في الانتشار.”
واضاف “يكاد يكون من المستحيل تقدير مدى تسرب، وتوقع الآثار البيئية المحتملة”، داعيا السلطات الصينية لاحتواء البقعة النفطية وتنفيذ برنامج لتقييم العواقب الإيكولوجية.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
مدريد / أكدت دراسة أنجزها باحثون بالجامعة التقنية لفلانسيا أن التغيرات المناخية يمكن أن تتسبب في حدوث موجات جفاف أكثر حدة وتكرارا في الحوض المائي لنهر ( جوكار ) شرق إسبانيا .
وأكد الباحثون الذين أشرفوا على هذه الدراسة أن آثار وانعكاسات التغيرات المناخية يمكن أن تؤدي إلى حدوث سيناريو يتسم بزيادة عامة في حدة حالات الجفاف وذلك نتيجة الآثار السلبية المشتركة لتراجع التساقطات المطرية وكذا للزيادة في نسبة التبخر .
وقد تم إجراء هذه الدراسة من قبل باحثين في معهد هندسة المياه والبيئة التابع لجامعة فلانسيا وهم باتريشيا ماركوس وأنطونيو لوبيز ومانويل بوليدو وتم نشرها في منشورات ( مجلة الهيدرولوجيا ) .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
-/ قالت الوكالة الأوربية للإحصائيات ( أوروستات ) إن الطاقات المتجددة ساهمت في تغطية نسبة 3 ر 17 في المائة من استهلاك الطاقة بإسبانيا و 17 في المائة بمجموع الدول الأوربية خلال سنة 2016 .
وأوضحت الوكالة أن 11 دولة من بين ال 28 الأعضاء في الاتحاد الأوربي قد وفت بالفعل بالتزاماتها من أجل تعزيز الطاقات المتجددة بحلول عام 2020 .
وقد تضاعف معدل التغطية بالطاقات المتجددة منذ عام 2004 الذي لم يكن يتجاوز خلال هذه الفترة نسبة 5 ر 8 في المائة بمجموع بلدان الاتحاد الأوربي ونسبة 4 ر 8 في المائة في إسبانيا .
ويتوقع أن تصل هذه النسبة مع حلول سنة 2020 إلى 20 في المائة قبل أن تنتقل إلى 27 في المائة في أفق 2030 .
روما /ذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن تورينو وميلانو ونابولي تعد من المدن الايطالية الأكثر تلوثا على الصعيد العالمي نتيجة الضباب الدخاني.
و أضافت الوكالة استنادا إلى آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية أن متوسط تركيز جسيمات الضباب الدخاني المسجلة في تورينو بلغت 39 ميكروغرام لكل متر مكعب، ميلانو (37) ونابولي (35)، والتي تفوق النسب المسجلة في إشبيلية ومرسيليا ونيس، حيث متوسط التركيز السنوي 29 ميكروغرام لكل متر مكعب
وأشار المصدر ذاته إلى أن جودة الهواء في هذه المدن الإيطالية لم تتحسن منذ سنوات ، مما يؤكد وجود “اختلالات بيئية تؤدي لتلوث الهواء”.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
-/ ذكرت وسائل الإعلام الإيطالية انه ابتداءا من 31 دجنبر 2020 سيتم عرض منازل صديقة للبيئة يتم تصميمها بطريقة مبتكرة .
وأضافت أنه سيتم بناء منازل صديقة للبيئة ولا يضطر ساكنتها إلى تسديد تكاليف مرتفعة مقابل الإنارة والتدفئة، إذ سيتم استخدام مواد عازلة للحرارة في البناء وعلى مستوى الإنارة. كما ستتوفر على تركيبات عالية الجودة لإنتاج الكهرباء بفضل الألولح الضوئية
وتشير دراسات نشرت مؤخرا إلى أن المباني مسؤولة عن ما يقرب من 45 في المائة من إجمالي استخدام الطاقة في العالم، وعن حوالي 80 في المائة من استهلاك ناتج المياه.
وتخفض المباني الخضراء من 35 في المائة إلى 50 في المائة من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون، وتعتمد على تقنيات البناء التي تراعي البيئة في المواد المستخدمة.
كما تساعد المباني الخضراء على توفير 40 في المائة من إجمالي المياه المستخدمة ونحو 30 في المائة من الطاقة المستخدمة.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
برلين/ أعلنت الرابطة الألمانية لشركات التأمين أن حجم الخسائر المؤمن عليها جراء عاصفة “فريدريكا” التي اجتاحت مؤخرا ألمانيا ، تقدر بنحو مليار يورو.
وأوضحت الرابطة أن 900 مليون يورو من هذه الأموال تتمثل في خسائر عينية في المباني، ونحو مئة مليون يورو تمثلت في خسائر في مركبات.
وكانت الرابطة قد أعلنت في تقدير أولي بعد العاصفة أن الخسائر تقدر بنحو 500 مليون يورو.
وبحسب الرابطة، أصبحت عاصفة “فريدريكا” ثاني أسوأ عاصفة شتوية منذ عام 1997، إذ لا تزال عاصفة “كيريل” التي اجتاحت ألمانيا في عام 2007 على رأس القائمة؛ حيث تسببت في خسائر تجاوزت قيمتها ملياري يورو.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
-/ قدمت شركة صناعة السيارات الألمانية فولكسفاغن ، اعتذار على خلفية تقارير إعلامية تفيد بأنها متواطئة في استخدام القرود كحيوانات تجارب لاختبار مدى سمية انبعاثات الديزل في سياراتها.
وقالت الشركة في بيان لها “إننا مقتنعون بأن الأساليب العلمية التي تم اختيارها في ذلك الوقت كانت خاطئة”، مضيفة “كان من الأفضل أن يتم التخلي عن هذا الاختبار منذ البداية”.
كما شجبت الشركة جميع أشكال إساءة معاملة الحيوانات طالبة “الصفح عن هذا السلوك السيئ”.
وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” كشفت عن استخدام عشرة قرود في وعاء محكم الإغلاق بمنشأة بحثية لاجبار تلك الحيوانات على استنشاق العادم المنبعث من سيارة “بيتل” من أجل اختبار نسبة سمية العادم.
يشار الى أن الشركة الالمانية، اعترفت باستخدام برنامج كمبيوتر معقد لتقليل كميات العوادم المنبعثة من السيارات أثناء الاختبارات مقارنة بالكميات الحقيقية الصادرة أثناء تشغيل السيارات على الطرق.
ومنذ اعترافها، دفعت فولكسفاغن حوالي 24 مليار دولار في تسويات وكتعويضات ، منها 8ر2 مليار دولار كغرامة جنائية.